منتدى تماف ايرينى
يتوجب عليك التسجيل لرؤية المنتدى

بركة الام ايرينى تكون معاكم

ساهم برد او موضوع لدعم المنتدى

بركة وشفاعة تماف ايرينى تكون معاكم
منتدى تماف ايرينى
يتوجب عليك التسجيل لرؤية المنتدى

بركة الام ايرينى تكون معاكم

ساهم برد او موضوع لدعم المنتدى

بركة وشفاعة تماف ايرينى تكون معاكم
منتدى تماف ايرينى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تماف ايرينى الام الغالية*بركة صاحبة المكان تكون معاكم*واهلا بكل الزوار الكرام 2009 نرجو التسجيل والمساهمة لدعم المنتدى *منتدى الام ايرينى*
 
الرئيسيةفخر الرهبنةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الفضائل واشباه الفضائل!!!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ramzy1913
عضوا زهبى
عضوا  زهبى



ذكر
عدد المساهمات : 846
العمر : 80
العمل/الترفيه : اصلاح اجهزة الكترونية
المزاج : عادى
الشفيع : مارمينا
الوظيفة : بالمعاش
الديانة : مسيحى اورثوزوكسى
السٌّمعَة : 3
نقاط : 23814
تاريخ التسجيل : 27/04/2010

الفضائل واشباه الفضائل!!! Empty
مُساهمةموضوع: الفضائل واشباه الفضائل!!!   الفضائل واشباه الفضائل!!! Emptyالخميس أكتوبر 28, 2010 12:19 am

سلام ونعمة://

الفضائل وأشباه الفضائل:
ربما قرأتم هذا الاصطلاح من قبل، وسوف تسمعونه وتقرأونه كثيراً، وهو يعنى أن الإنسان قد ينخدع في سلوك ما ظاناً أنه فضيلة وهو في الواقع انحراف وخطية، مثل الاتضاع المزيف من جهة والاتضاع الحقيقي من جهة أخرى، فالدافع خلف الأول هو الكبرياء، بغرض مديح الآخرين، بينما الاتضاع الحقيقي فضيلة يسعى إليها شخص يشعر بضعفه واحتياجه إلى معونة الله وصلوات الآخرين.
يقول بعض الفلاسفة أن الفضيلة هي وضع متوسط بين نقيضين أحدهما الإفراط والآخر التفريط، فالكرم مثلاً وضع متوسط بين التبذير(الإفراط) والتقتير (التفريط)... والشجاعة وضع متوسط بين التهور والجبن...الخ، هناك فرق إذن بينSadالنسك والفقر، والصوم وفقدان الشهية، الاتضاع الحقيقي وضعف الشخصية، اللطف والهذر، البساطة والسذاجة، قوة الشخصية والكبرياء، الهدوء والانطواء، السهر والأرق، الرقة والحساسية، الشجاعة والتهور، العالم والمعلم، الراعي والمدرس، البتول والعازب، البصر والبصيرة).
وهكذا الفرق بين التدقيق والوسوسة، الأمر يحتاج إلى حكمة ... فالمدقق شخص جاد ملتزم منظم ... يسلك بوعي ويقظة ... في حين أن الموسوس هو شخص مبالغ في البديهيات، يحمل الأمور أكثر مما تحتمل، ويصل به الحرص إلى درجة المرض... وإلى الخطأ والخطر..

المدقق شخص جاد دون تطرف، لطيف دون تنازلات، جاد في لطفه .. لطيف في حزمه، صورة لمسيحنا الحلو... العادل في محبته والمحب في عدله ... بينما الموسوس هو شخص شكاك يعانى من اضطراب في شخصيته يجرى بلا مطارد.

قرأت عن أحد شيوخ البرية أنه اضطر في يوم من أيام الصوم الكبير لزيارة أب مريض، هناك قدموا له هو وتلميذه طعاماً فأكلوا .. وفي طريق عودتهما أبصر التلميذ ماءاً، فلمّا أراد أن يشرب نهره الشيخ بلطف بأنهما في صوم، فلما ذكّره التلميذ بأنهما أكلا منذ قليل !! أجابه ذاك المستنير: " من أجل المحبة أكلنا والآن لا نحلّ قانوننا" ... انظروا كيف سلك الأب بتدقيق دون تطرف.

الثعالب الصغيرة:
سمعتم كثيرا وقرأتم عن الثعالب الصغيرة "خذوا لنا الثعالب. الثعالب الصغار المفسدة للكروم..."(نش15:2)، وبينما تحب الذئاب البطيخ! فتربض بجوار مزارعه، وتعبث به ليلاً وُتلحق به الكثير من الضرر، فإن الثعالب في المقابل تحب الكروم فتربض هي الأخرى حولها.. حتى إذا ما حل الظلام تسللت إلى الداخل تحصل منها على وجبه سهلة لذيذة، وينتبه الكرام لذلك فيسعى باستمرار لافتقاد السياج وتسديد الثغرات وتقريب المسافات بين أعواد السياج، وبذلك يتعذر على الثعلب الكبير الولوج إلى داخل الكرم، ومن ثم فإنه يدفع بصغيره ما بين قضيبين ليحصل له على الطعام، وقد يفعلها الصغير من تلقاء نفسه دون تكليف ! يدخل ويعبث بالكرم هنا وهناك، ُيتلف أكثر ممّا يأكل، فهو عديم الخبرة... فإذا ما شعر بالخطر فيمكنه الاختفاء بسهولة بحيث يصعب على الكرام الوصول إليه، ويكرر الصغير فعلته يومياً، ويطيب له المقام داخل الكرم، هناك يكبر ويلد كثيرين فيصبح مع الوقت قوة خطيرة في الداخل.
وقد يرى البعض عمل الكرم خيالاً لكائن صغير يجرى داخل الكرم، فلا يعبئون به كثيراً، ظانين أنه بإمكانهم التخلص منه في لحظة متى شاءوا، فما بالهم بكائن أقرب في حجمه إلى حجم الفأر... وكيف له أن يهدد هذا الصرح الضخم الهائل من العنب في عشرات الأفدنة ! ..
هذه هي الخطايا الصغيرة المختبئة خلف الفضائل الكبيرة، الثعالب الصغيرة التي يستخف بها الإنسان دون تدقيق، مثل كذبة صغيرة، سيجارة، بعض المواقع على الإنترنت - على سبيل الاستطلاع - الصلاة المختصرة مرة بسبب ضيق الوقت، أو الإرهاق. وقد يتحول كل ذلك إلى نمط واضح... مثلها في ذلك مثل الاستيقاظ متأخراً واختصار القداس وغيرها .. فلا شك أن التساهل يؤدى حتماً إلى الانحراف .. وقد يكون الأمر أشبه ما يكون بقطار خرج عن القضبان ... ومن ثمّ يحتاج إلى جهد كبير للعودة إلى مساره.

المدقق الحقيقي هو المدقق مع نفسه:
من السهل ضبط الآخرين وقيادتهم، في حين أن المحك الحقيقي هو ضبط النفس، فالمجاهد الحقيقي مدقق مع نفسه متساهلاً مع الآخرين، لا يشفق على ذاته، بينما يرثى لضعفات الناس، يحاكم نفسه ويبكتها بينما يلتمس الأعذار للآخرين ... مدقق مع نفسه، في تدبيره الروحي، يشجع أبيه الروحي على الانتقال به من مرحلة إلى أخرى ومن قامة إلى قامة أعلى .. يعود ليطمئن أب اعترافه "فعلت كما أمرتني يا أبى" فيفرح هذا "بالمجاهد الحقيقي" والفرق بين شخص وآخر في هذا الإطار، ليس أن الواحد لديه الوقت والآخر ليس لديه، وإنما أن الواحد قادر على تنظيم وقته بينما الآخر لا يستطيع.
وفي الدراسة أيضاً هو شخص جاد... ملتزم نحو الكلية.. نحو أسرته... نحو المجتمع... نحو الله.. فالدراسة وزنة، التزام روحي وأدبي ... وفي السلوك يعرف جيداً أنه صورة الله .. يري الناس المسيح من خلاله ... كلامه مملح بالروح القدس... يفرق بين فضيلة اللطف والمزاح الرديء... هناك حارس على فمه، ليس ذلك فحسب بل هناك حراسة قوية على كافة حواسه ... فالحواس هي التي تصطاد والعقل يخزن ويتفاعل... وفي القلب "تُعقد الصفقات"... وعندما تصل الخطية إلى القلب تكون بذلك قد أكملت مشوارها الإرادي داخل الإنسان... ولذلك فهو يحكم أبواب حواسه باعتبارها المدخل... هنا أيضاً التدقيق ...
التدقيق يحفظ لك كنزك دون تلف ... فلا يكون هناك موضع – بسبب التساهل- يمكن أن يهرب منه الكنز وتتسرب العافية الروحية ... ولتكن الجدية والتدقيق بمعرفة وبحسب مشيئة الله ... فالتدقيق لا يعنى الملامح القاسية ومسحة الحزن التي تكسو الوجه، وهو أيضاً ليس الأوامر الصارمة، والتشدد الخالي من الحكمة.. ولذلك يحسن أن يشترك معك الأب الروحي لئلا تتلاهى بك الشياطين ... صلى وأطلب باستمرار من الله أن يهبك التدقيق الممزوج بالحكمة حتى تعرف كيف تفتدي الوقت...

افتداء الوقت
كتب القديس بولس رسالته هذه وهو مسجون في روما، إلا أنه أنجز الكثير من الأعمال الرعوية إلى جوار عباداته ... عن ذلك يشير القديس قائلاً: "بأسفار مراراً كثيرة بأخطار سيول بأخطار لصوص بأخطار من جنسي بأخطار من الأمم بأخطار في المدينة بأخطار في البرية بأخطار في البحر بأخطار من أخوة كذبة " (2كو26:11) وكان وهو مسجون "يصدّر" ثلاثة مسيحيين في اليوم الواحد! وهم الجنود الذين حرسوه في ثلاث ورديات !! حيث كان الجندي الوثني يخرج مسيحياً نتيجة معايشته للقديس ثماني ساعات. لذلك يحث القديس بولس القارئ على استثمار الوقت (افتداءه).

قيمة الوقت:
كلمة الوقت الواردة هنا لا تعنى مجرد مرور الدقائق والأيام (كورنوس Kronos) وإنما المقصود هنا هو الوقت المعين (kairos) أو الفرصة المتاحة لنا من الله "حسبما لنا فرصة فلنعمل الخير للجميع"(غل10:6) والمقصود هنا شراء الفرصة، وافتداء الوقت يعنى استبداله، والفعل "يفتدي ex-agorazw" يعنى "يشترى من " كما ورد في (غل3: 13) من أن المسيح افتدانا من لعنة الناموس، أما إدخال المقطعex على الكلمة فيعطيها قوة ويخرجها من دائرة (التسويق) إلى معنى "يستخدم إلى أقصى درجة" وقد استخدم الفعلagorazw في التعبير عن تحرير المسيح للمؤمنين- الذين من أصل يهودي – من لعنة الناموس، وذلك بأن صار هو تحت لعنة الناموس " ليفتدى الذين تحت الناموس"(غل4: 5).
والفداء في معناه الجوهري هو تحويل الفاسد إلى عدم فساد، والشرير إلى صالح، والمحكوم عليه بالموت إلى العتق، والظلمة إلى نور. وأما الثمن فكان الآلام والصلب والموت. وأمّا جهاد الإنسان في المقابل فهو أن يحول الزمن الفاني الأرضي هنا إلى أبدي خالد، من خلال جهاده وتعبه وسهره وعمل المحبة الذي يسعى فيه بلا ملل... وهو عندما يبذل العرق والدموع والدم فإنه يستبدل الفاني بالباقي والزمني بالأبدي والأرضي بالسمائي... وكما يشترى (يفتدى) البعض أبديتهم بزمانهم بالحاضر الذي "يجرى كعداء" (أي 9: 45) فإن البعض الآخر- وعن عدم حكمة - يبيع أبديته من خلال تمسّكه بتوافه هذه الحياة الحاضرة، فهذا تجارته خاسرة وذاك ربح بحكمة.


كيف نجد الوقت:
إن الفرق بين شخص وآخر، ليس أن الواحد يجد الوقت الكافي للجهاد والإنجاز بينما لا يجده الآخر، وإنما يوجد شخص منظّم وآخر لا ينظم وقته، وشخص يعمل أكثر من عمل في وقت واحد.. وآخر يدير مجموعة من الشركات وثالث يقف أياماً متصلة في المعامل، بينما قد يقضى شخص آخر وقته في المقاهي أو أمام أجهزة الإعلام أو الكمبيوتر. وفي مراجعة بسيطة في نهاية اليوم لحصر الإنجازات مقارنة بالوقت، سيتضح أن بضع ساعات قد مرّت دون أن ننجز فيها شيئاً ...
وأتخيل أن الله يضع بين أيدينا عندما نستيقظ كل صباح 24 (أربع وعشرين) ساعة وكأنها "مصروف اليوم" لكي نحقق فيه ما لم نستطع تحقيقه بالأمس!..

بل لقد كان الآباء يقرأون وهم يعملون، ويصلون وهم يعملون، ولا ُيخصّصوا للأكل أو العمل وقتاً بذاته... بل حاولوا إنجاز أكثر من عمل في نفس الوقت (على أن تكون الصلاة هي القاسم المشترك مع أي عمل آخر) وبين آن وآخر كانوا يستوقفون أنفسهم ماذا يعملون الآن.

ونقرأ عن القديس بيمن أنه وبينما كان يقف مع شقيقه يطليان قلايتيهما من الخارج بالجير، أن نظر أحدهما إلى الآخر قائلاً: ماذا لو جاء المسيح الآن؟ هل يجدنا نصلي أم نعمل مثل هذا العمل؟ وللوقت تركا العمل ودخلا قلايتيهما.



النوم وافتداء الوقت
كما كان الآباء مقتصدين جداً في النوم... بل أن كلمة نوم غير محبوبة في القاموس الرهباني... فالراهب إذا أراد النوم لبعض الوقت فهو يقول أنه سوف "يستريح قليلاً " إذ قبيح به أن ينام ! ويشبع من النوم...
وأتعجب كيف ينام الناس كثيراً ! إن الإنسان المعتدل ينام ثلث عمره !. تخيلوا شخصاً عمره ثلاثون عاماً نام فيها عشرة أعوام!!. إن النوم هو "موت صغير" إذ يخرج فيه الإنسان خارج دائرة التفاعل مع الحياة والمجتمع، كما ُسمي الموت أيضاَ نوم " لعازر حبيبنا قد نام أذهب لأوقظه" (يو11:11) إن من كان مشغولاً بعمل عظيم لا يستطيع الإستغراق في النوم.!!.
بل أن عُمر الإنسان ُيحسب بما قضاه بالفعل من وقت فيه عمل وسهر وتعب وخير وثمر، ويقول الآباء "يستطيع شخص ما أن يحقق في ساعة واحدة ما لا يستطيعه آخر في سنوات، إذا كانت نية الأول نشيطة ونيّة الآخر متوانية" وأتذكر أننا سألنا راهباً شيخاً ذات يوم عن عدد السنين التي قضاها فقال "ثلاثون عاماً" وعندما مدحناه أردف قائلاً: " ولكنها 30 × صفر" !! قال ذلك اتضاعاً وكأنه لم ُينجز شيئاً فيها يستحق المديح.

سكّان الجحيم والوقت:
تخيلوا سكان الجحيم وكيف يحسدون الناس على السنوات التي يمرحون فيها، وتلك التي تضيع منهم، ويتعجبون كيف يغفل الناس أمر خلاصهم ولا يفتدون الوقت، لقد طلب الغنى من أبينا إبراهيم أن يرسل من يحذر عائلته في العالم، لئلا يواجهوا المصير ذاته.
وتخيلوا أن واحداً من سكان الجحيم أتيحت له الفرصة ليعود ويحيا عدة أسابيع هنا؟ ماذا سيصنع فيها وكيف سيسلك، لاشك أنه لن يضيّع ثانية واحدة دون ثمر.

وفي سير الآباء نقرأ أنه عند نياحة أحد الآباء رآه الرهبان الجلوس حوله يبكى وكان شيخاً مجاهداً، فلما سألوه ثانية كم من الوقت يريد، أجاب ولو يوم واحد. فقالوا له: وماذا تصنع في ذالك اليوم الواحد أكثر مما فعلت في هذا العمر الطويل .. فقال: وإن لم أستطع صنع شيء فعلى الأقل أبكى !!
كانت أعمار الناس في البداية مئات السنين مثل متوشالح وآدم. أما الآن فهي قليلة ورديئة، وتحتاج إلى مضاعفة الجهاد، ولذلك فعندما أرادت الشياطين خداع أحد القديسين بأن يترفق بنفسه إذ ما يزال أمامه متسع من الوقت (25 سنة) أجابهم شاكراً إياهم فقد نبهوه ليجاهد أكثر، فقد كان يظن أنه سيحيا خمسون سنة !!.

بل أن هناك لحظات في حياة الإنسان تساوى الكثير، مثل لحظة اتخذ فيها قرار رهبنة أو تكريس ... أو التخلي عن خطية ما أو عادة ما. أو لحظة قال فيها كلمة جيدة، قد تساوى تلك اللحظة سنوات من التكاسل وتفوقها... كلمة خلدت وخلّدته. بل أنه من الممكن أن تتحدد مصائر شعوباً بالكامل بكلمة واحدة في لحظات.
إن ما نستطيع تحقيقه اليوم في ساعات قد لا نستطيعه في شهور في مرحلة لاحقة من حياتنا، والذي يتعب في شبابه سيفرح في كبره، بل أن التوقف عن العمل يحسب خطية في حد ذاته، إن صاحب الوزنة الواحدة لم يعاقب لأنه أضاعها بل لأنه لم يستثمرها (مت25). وعلينا أن نتذكر أن أعظم عطية معنا الآن هي أننا لا نزال موجودين، ونصلى كل يوم – في صلاة الشكر- شاكرين الله لأنه أتى بنا إلى هذه الساعة، فكثيرين كانوا معنا العام الماضي وليسوا معنا اليوم، وآخرين كانوا على قيد الحياة منذ ساعات والآن في عداد المنتقلين... إن الوقت الذي نفتديه الآن بالعمل والثمر الروحي يحسب كقطرة ماء إلى جوار محيط، وإذا ما قيس بالأبدية أو حبة رمل في صحراء ...


الفضائل واشباه الفضائل!!! Image
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
باسم عبدالله
عضوا زهبى
عضوا  زهبى
باسم عبدالله


ذكر
عدد المساهمات : 860
العمر : 37
العمل/الترفيه : النت
المزاج : كويس
الشفيع : مارجرجس
الوظيفة : طالب
الديانة : مسيحى
السٌّمعَة : 2
نقاط : 22816
تاريخ التسجيل : 07/12/2009

الفضائل واشباه الفضائل!!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفضائل واشباه الفضائل!!!   الفضائل واشباه الفضائل!!! Emptyالسبت نوفمبر 13, 2010 4:07 pm

اسف على التاخير فى الرد
موضوع جميل وربنا يعوض
تعبك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ramzy1913
عضوا زهبى
عضوا  زهبى



ذكر
عدد المساهمات : 846
العمر : 80
العمل/الترفيه : اصلاح اجهزة الكترونية
المزاج : عادى
الشفيع : مارمينا
الوظيفة : بالمعاش
الديانة : مسيحى اورثوزوكسى
السٌّمعَة : 3
نقاط : 23814
تاريخ التسجيل : 27/04/2010

الفضائل واشباه الفضائل!!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفضائل واشباه الفضائل!!!   الفضائل واشباه الفضائل!!! Emptyالسبت نوفمبر 13, 2010 10:27 pm

اشكرك اخى العزيز الرب يباركك

الفضائل واشباه الفضائل!!! 1417232342956179305
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفضائل واشباه الفضائل!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفضائل وأشباه الفضائل
» الفضائل الروحية للجوع
» اخفاء الفضائل الشخصية والاعمال الحسنة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى تماف ايرينى :: المنتدى الروحى :: قسم المواضيع الروحية-
انتقل الى: