ramzy1913 عضوا زهبى
عدد المساهمات : 846 العمر : 80 العمل/الترفيه : اصلاح اجهزة الكترونية المزاج : عادى الشفيع : مارمينا الوظيفة : بالمعاش الديانة : مسيحى اورثوزوكسى السٌّمعَة : 3 نقاط : 23822 تاريخ التسجيل : 27/04/2010
| موضوع: قراءات 13 مايو 2012 ---5 بشنس 1728 الأحد من الأسبوع الرابع من الخماسين المق السبت مايو 12, 2012 11:41 pm | |
|
[size=21]قراءات 13 مايو 2012 ---5 بشنس[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b] 1728 الأحد [/b][/b][/b][/b][/b][/b]من الأسبوع الرابع [/b][/b]من الخماسين المقدسة
[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
العشية مزمور العشيةمزامير 117 : 1 - 2الفصل 117
1 سبحوا الرب يا كل الأمم . حمدوه يا كل الشعوب 2 لأن رحمته قد قويت علينا ، وأمانة الرب إلى الدهر . هللويا إنجيل العشيةيوحنا 6 : 57 - 69الفصل 6
57 كما أرسلني الآب الحي ، وأنا حي بالآب ، فمن يأكلني فهو يحيا بي 58 هذا هو الخبز الذي نزل من السماء . ليس كما أكل آباؤكم المن وماتوا . من يأكل هذا الخبز فإنه يحيا إلى الأبد 59 قال هذا في المجمع وهو يعلم في كفرناحوم 60 فقال كثيرون من تلاميذه ، إذ سمعوا : إن هذا الكلام صعب من يقدر أن يسمعه 61 فعلم يسوع في نفسه أن تلاميذه يتذمرون على هذا ، فقال لهم : أهذا يعثركم 62 فإن رأيتم ابن الإنسان صاعدا إلى حيث كان أولا 63 الروح هو الذي يحيي . أما الجسد فلا يفيد شيئا . الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة 64 ولكن منكم قوم لا يؤمنون . لأن يسوع من البدء علم من هم الذين لا يؤمنون ، ومن هو الذي يسلمه 65 فقال : لهذا قلت لكم : إنه لا يقدر أحد أن يأتي إلي إن لم يعط من أبي 66 من هذا الوقت رجع كثيرون من تلاميذه إلى الوراء ، ولم يعودوا يمشون معه 67 فقال يسوع للاثني عشر : ألعلكم أنتم أيضا تريدون أن تمضوا 68 فأجابه سمعان بطرس : يا رب ، إلى من نذهب ؟ كلام الحياة الأبدية عندك 69 ونحن قد آمنا وعرفنا أنك أنت المسيح ابن الله الحي والمجد لله دائماً
باكر مزمو باكرمزامير 118 : 28,21الفصل 118
28 إلهي أنت فأحمدك ، إلهي فأرفعك 21 أحمدك لأنك استجبت لي وصرت لي خلاصا إنجيل باكريوحنا 8 : 51 - 59الفصل 8
51 الحق الحق أقول لكم : إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يرى الموت إلى الأبد 52 فقال له اليهود : الآن علمنا أن بك شيطانا . قد مات إبراهيم والأنبياء ، وأنت تقول : إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يذوق الموت إلى الأبد 53 ألعلك أعظم من أبينا إبراهيم الذي مات ؟ والأنبياء ماتوا . من تجعل نفسك 54 أجاب يسوع : إن كنت أمجد نفسي فليس مجدي شيئا . أبي هو الذي يمجدني ، الذي تقولون أنتم إنه إلهكم 55 ولستم تعرفونه . وأما أنا فأعرفه . وإن قلت : إني لست أعرفه أكون مثلكم كاذبا ، لكني أعرفه وأحفظ قوله 56 أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومي فرأى وفرح 57 فقال له اليهود : ليس لك خمسون سنة بعد ، أفرأيت إبراهيم 58 قال لهم يسوع : الحق الحق أقول لكم : قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن 59 فرفعوا حجارة ليرجموه . أما يسوع فاختفى وخرج من الهيكل مجتازا في وسطهم ومضى هكذا والمجد لله دائماً أبدياً، آمين
قراءات القداس البولس2 تسالونيكي 2 : 13 - 3 : 5الفصل 2
13 وأما نحن فينبغي لنا أن نشكر الله كل حين لأجلكم أيها الإخوة المحبوبون من الرب ، أن الله اختاركم من البدء للخلاص ، بتقديس الروح وتصديق الحق 14 الأمر الذي دعاكم إليه بإنجيلنا ، لاقتناء مجد ربنا يسوع المسيح 15 فاثبتوا إذا أيها الإخوة وتمسكوا بالتعاليم التي تعلمتموها ، سواء كان بالكلام أم برسالتنا 16 وربنا نفسه يسوع المسيح ، والله أبونا الذي أحبنا وأعطانا عزاء أبديا ورجاء صالحا بالنعمة 17 يعزي قلوبكم ويثبتكم في كل كلام وعمل صالح الفصل 3
1 أخيرا أيها الإخوة صلوا لأجلنا ، لكي تجري كلمة الرب وتتمجد ، كما عندكم أيضا 2 ولكي ننقذ من الناس الأردياء الأشرار . لأن الإيمان ليس للجميع 3 أمين هو الرب الذي سيثبتكم ويحفظكم من الشرير 4 ونثق بالرب من جهتكم أنكم تفعلون ما نوصيكم به وستفعلون أيضا 5 والرب يهدي قلوبكم إلى محبة الله ، وإلى صبر المسيح نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي، آمين الكاثوليكون1 يوحنا 4 : 7 - 13الفصل 4
7 أيها الأحباء ، لنحب بعضنا بعضا ، لأن المحبة هي من الله ، وكل من يحب فقد ولد من الله ويعرف الله 8 ومن لا يحب لم يعرف الله ، لأن الله محبة 9 بهذا أظهرت محبة الله فينا : أن الله قد أرسل ابنه الوحيد إلى العالم لكي نحيا به 10 في هذا هي المحبة : ليس أننا نحن أحببنا الله ، بل أنه هو أحبنا ، وأرسل ابنه كفارة لخطايانا 11 أيها الأحباء ، إن كان الله قد أحبنا هكذا ، ينبغي لنا أيضا أن يحب بعضنا بعضا 12 الله لم ينظره أحد قط . إن أحب بعضنا بعضا ، فالله يثبت فينا ، ومحبته قد تكملت فينا 13 بهذا نعرف أننا نثبت فيه وهو فينا : أنه قد أعطانا من روحه لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد آمين أعمال الرسلاعمال 14 : 8 - 23الفصل 14
8 وكان يجلس في لسترة رجل عاجز الرجلين مقعد من بطن أمه ، ولم يمش قط 9 هذا كان يسمع بولس يتكلم ، فشخص إليه ، وإذ رأى أن له إيمانا ليشفى 10 قال بصوت عظيم : قم على رجليك منتصبا . فوثب وصار يمشي 11 فالجموع لما رأوا ما فعل بولس ، رفعوا صوتهم بلغة ليكأونية قائلين : إن الآلهة تشبهوا بالناس ونزلوا إلينا 12 فكانوا يدعون برنابا زفس وبولس هرمس إذ كان هو المتقدم في الكلام 13 فأتى كاهن زفس ، الذي كان قدام المدينة ، بثيران وأكاليل عند الأبواب مع الجموع ، وكان يريد أن يذبح 14 فلما سمع الرسولان ، برنابا وبولس ، مزقا ثيابهما ، واندفعا إلى الجمع صارخين 15 وقائلين : أيها الرجال ، لماذا تفعلون هذا ؟ نحن أيضا بشر تحت آلام مثلكم ، نبشركم أن ترجعوا من هذه الأباطيل إلى الإله الحي الذي خلق السماء والأرض والبحر وكل ما فيها 16 الذي في الأجيال الماضية ترك جميع الأمم يسلكون في طرقهم 17 مع أنه لم يترك نفسه بلا شاهد ، وهو يفعل خيرا : يعطينا من السماء أمطارا وأزمنة مثمرة ، ويملأ قلوبنا طعاما وسرورا 18 وبقولهما هذا كفا الجموع بالجهد عن أن يذبحوا لهما 19 ثم أتى يهود من أنطاكية وإيقونية وأقنعوا الجموع ، فرجموا بولس وجروه خارج المدينة ، ظانين أنه قد مات 20 ولكن إذ أحاط به التلاميذ ، قام ودخل المدينة ، وفي الغد خرج مع برنابا إلى دربة 21 فبشرا في تلك المدينة وتلمذا كثيرين ثم رجعا إلى لسترة وإيقونية وأنطاكية 22 يشددان أنفس التلاميذ ويعظانهم أن يثبتوا في الإيمان ، وأنه بضيقات كثيرة ينبغي أن ندخل ملكوت الله 23 وانتخبا لهم قسوسا في كل كنيسة ، ثم صليا بأصوام واستودعاهم للرب الذي كانوا قد آمنوا به لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة آمين
السنكسار 05- اليوم الخامس - شهر بشنس استشهاد ارميا النبى في مثل هذا اليوم استشهد القديس ارميا أحد الأنبياء الكبار أبن حلقيا الكاهن . وقد تنبأ في عهد يوشيا بن أمون ملك يهوذا ويهوياقيم بن يوشيا ، وقد ميزه الله تعالي بقوله : " قبلما صورتك في البطن عرفتك وقبلما خرجت من الرحم قدستك . جعلتك نبيا للشعوب " (أر 1 : 5 ) وقد وبخ هذا النبي بني إسرائيل بسبب تركهم عبادة الله ورفضهم نواميسه وحذرهم من غضب الرب عليهم ان لم يرجعوا عن آثامهم . ولما شاهد قساوة قلوبهم وقرب حلول الانتقام ، توسل إلى الله بزفرات باكيا بأن يغفر لشعبه فلم يقبل الله توسله في أولئك الذين لم يصغوا لتنبيهاته وحرك نبوخذ نصر فحاصر أورشليم زمانا وفتحها جنوده بقيادة نبوزرادان وقتلوا كثيرين منهم داخل المدينة وبعدما نهبوا كل أمتعة الهيكل الثمينة وأمتعة بيت الملك ووجوه الشعب ساقوا الباقين مقيدين أحياء إلى بابل وكان من جملتهم هذا النبي إلا أن نبوزرادان القائد حينما رآه مقيدا مع البقية أطلقه . فمضي وكتب مراثيه علي خراب المدينة والبيت وسبي الشعب مدة سبعين سنة في بابل . وتنبأ هذا النبي عن مجيء الرب المخلص وآلامه وأشياء كثيرة غير هذه وانتهت حياته المقدسة حيث رجمه اليهود أنفسهم في مصر ومات شهيدا بالسجن . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما . آميننياحة ابو مقار القس الاسكندرى في مثل هذا اليوم نياحة أبو مقار القس الإسكندري. صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما أبديا آمين .
القداس الإلهي مزمور القداسمزامير 118 : 14 - 16الفصل 118
14 قوتي وترنمي الرب ، وقد صار لي خلاصا 15 صوت ترنم وخلاص في خيام الصديقين : يمين الرب صانعة ببأس 16 يمين الرب مرتفعة . يمين الرب صانعة ببأس إنجيل القداسيوحنا 12 : 35 - 50الفصل 12
35 فقال لهم يسوع : النور معكم زمانا قليلا بعد ، فسيروا ما دام لكم النور لئلا يدرككم الظلام . والذي يسير في الظلام لا يعلم إلى أين يذهب 36 ما دام لكم النور آمنوا بالنور لتصيروا أبناء النور . تكلم يسوع بهذا ثم مضى واختفى عنهم 37 ومع أنه كان قد صنع أمامهم آيات هذا عددها ، لم يؤمنوا به 38 ليتم قول إشعياء النبي الذي قاله : يا رب ، من صدق خبرنا ؟ ولمن استعلنت ذراع الرب 39 لهذا لم يقدروا أن يؤمنوا . لأن إشعياء قال أيضا 40 قد أعمى عيونهم ، وأغلظ قلوبهم ، لئلا يبصروا بعيونهم ، ويشعروا بقلوبهم ، ويرجعوا فأشفيهم 41 قال إشعياء هذا حين رأى مجده وتكلم عنه 42 ولكن مع ذلك آمن به كثيرون من الرؤساء أيضا ، غير أنهم لسبب الفريسيين لم يعترفوا به ، لئلا يصيروا خارج المجمع 43 لأنهم أحبوا مجد الناس أكثر من مجد الله 44 فنادى يسوع وقال : الذي يؤمن بي ، ليس يؤمن بي بل بالذي أرسلني 45 والذي يراني يرى الذي أرسلني 46 أنا قد جئت نورا إلى العالم ، حتى كل من يؤمن بي لا يمكث في الظلمة 47 وإن سمع أحد كلامي ولم يؤمن فأنا لا أدينه ، لأني لم آت لأدين العالم بل لأخلص العالم 48 من رذلني ولم يقبل كلامي فله من يدينه . الكلام الذي تكلمت به هو يدينه في اليوم الأخير 49 لأني لم أتكلم من نفسي ، لكن الآب الذي أرسلني هو أعطاني وصية : ماذا أقول وبماذا أتكلم 50 وأنا أعلم أن وصيته هي حياة أبدية . فما أتكلم أنا به ، فكما قال لي الآب هكذا أتكلم والمجد لله دائماً أبدياً، آمين [/size][/b] | |
|