ramzy1913 عضوا زهبى
عدد المساهمات : 846 العمر : 80 العمل/الترفيه : اصلاح اجهزة الكترونية المزاج : عادى الشفيع : مارمينا الوظيفة : بالمعاش الديانة : مسيحى اورثوزوكسى السٌّمعَة : 3 نقاط : 23810 تاريخ التسجيل : 27/04/2010
| موضوع: قراءات 8 مايو 2012 ---30 برمودة 1728 الثلاثاء من الأسبوع الرابع من الخماسي الثلاثاء مايو 08, 2012 12:55 am | |
| قراءات 8 مايو 2012 ---30 [b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]برمودة 1728 الثلاثاء [/b][/b][/b][/b][/b][/b]من الأسبوع الرابع [/b][/b] من الخماسين المقدسة
[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b] العشية مزمور العشية مزامير 66 : 1 - 2 الفصل 66
1 لإمام المغنين . تسبيحة . مزمور . اهتفي لله يا كل الأرض 2 رنموا بمجد اسمه . اجعلوا تسبيحه ممجدا
إنجيل العشية مرقس 4 : 35 - 41 الفصل 4
35 وقال لهم في ذلك اليوم لما كان المساء : لنجتز إلى العبر 36 فصرفوا الجمع وأخذوه كما كان في السفينة . وكانت معه أيضا سفن أخرى صغيرة 37 فحدث نوء ريح عظيم ، فكانت الأمواج تضرب إلى السفينة حتى صارت تمتلئ 38 وكان هو في المؤخر على وسادة نائما . فأيقظوه وقالوا له : يا معلم ، أما يهمك أننا نهلك 39 فقام وانتهر الريح ، وقال للبحر : اسكت ابكم . فسكنت الريح وصار هدوء عظيم 40 وقال لهم : ما بالكم خائفين هكذا ؟ كيف لا إيمان لكم 41 فخافوا خوفا عظيما ، وقالوا بعضهم لبعض : من هو هذا ؟ فإن الريح أيضا والبحر يطيعانه
والمجد لله دائماً
باكر مزمو باكر مزامير 67 : 5 - 6 الفصل 67
5 يحمدك الشعوب يا الله . يحمدك الشعوب كلهم 6 الأرض أعطت غلتها . يباركنا الله إلهنا
إنجيل باكر مرقس 1 : 40 - 44 الفصل 1
40 فأتى إليه أبرص يطلب إليه جاثيا وقائلا له : إن أردت تقدر أن تطهرني 41 فتحنن يسوع ومد يده ولمسه وقال له : أريد ، فاطهر 42 فللوقت وهو يتكلم ذهب عنه البرص وطهر 43 فانتهره وأرسله للوقت 44 وقال له : انظر ، لا تقل لأحد شيئا ، بل اذهب أر نفسك للكاهن وقدم عن تطهيرك ما أمر به موسى ، شهادة لهم
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين
قراءات القداس البولس رومية 3 : 19 - 21 الفصل 3
19 ونحن نعلم أن كل ما يقوله الناموس فهو يكلم به الذين في الناموس ، لكي يستد كل فم ، ويصير كل العالم تحت قصاص من الله 20 لأنه بأعمال الناموس كل ذي جسد لا يتبرر أمامه . لأن بالناموس معرفة الخطية 21 وأما الآن فقد ظهر بر الله بدون الناموس ، مشهودا له من الناموس والأنبياء
نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي، آمين
الكاثوليكون 1 يوحنا 3 : 13 - 17 الفصل 3
13 لا تتعجبوا يا إخوتي إن كان العالم يبغضكم 14 نحن نعلم أننا قد انتقلنا من الموت إلى الحياة ، لأننا نحب الإخوة . من لا يحب أخاه يبق في الموت 15 كل من يبغض أخاه فهو قاتل نفس ، وأنتم تعلمون أن كل قاتل نفس ليس له حياة أبدية ثابتة فيه 16 بهذا قد عرفنا المحبة : أن ذاك وضع نفسه لأجلنا ، فنحن ينبغي لنا أن نضع نفوسنا لأجل الإخوة 17 وأما من كان له معيشة العالم ، ونظر أخاه محتاجا ، وأغلق أحشاءه عنه ، فكيف تثبت محبة الله فيه
لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد آمين
أعمال الرسل اعمال 5 : 27 - 29 الفصل 5
27 فلما أحضروهم أوقفوهم في المجمع . فسألهم رئيس الكهنة 28 قائلا : أما أوصيناكم وصية أن لا تعلموا بهذا الاسم ؟ وها أنتم قد ملأتم أورشليم بتعليمكم ، وتريدون أن تجلبوا علينا دم هذا الإنسان 29 فأجاب بطرس والرسل وقالوا : ينبغي أن يطاع الله أكثر من الناس
لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة آمين
السنكسار 30- اليوم الثلاثين - شهر برمودة استشهاد مارمرقس الرسول اول باباوات الاسكندرية في مثل هذا اليوم الموافق 26 أبريل سنة 68 م استشهد الرسول العظيم القديس مرقس كاروز الديار المصرية وأول باباوات الإسكندرية وأحد السبعين رسولا كان اسمه أولا يوحنا كما يقول الكتاب : أن الرسل كانوا يصلون في بيت مريم أم يوحنا المدعو مرقس (أع 12 : 12) وهو الذي أشار إليه السيد المسيح له المجد بقوله لتلاميذه : " أذهبوا إلى المدينة إلى فلان وقولوا له . المعلم يقول وقتي قريب وعندك أصنع الفصح مع تلاميذي (مت 26 : 18) " ولقد كان بيته أول كنيسة مسيحية حيث فيه أكلوا الفصح وفيه اختبأوا بعد موت السيد المسيح وفي عليته حل عليهم الروح القدس ولد هذا القديس في ترنا بوليس (من الخمس مدن الغربية بشمال أفريقيا) من أب اسمه أرسطو بولس وأم أسمها مريم . إسرائيلي المذهب وذي يسار وجاه عريض ، فعلماه وهذباه بالآداب اليونانية والعبرانية ولقب بمرقس بعد نزوح والديه إلى أورشليم حيث كان بطرس قد تلمذ للسيد المسيح . ولأن بطرس كان متزوجا بابنة عم أرسطو بولس فكان مرقس يتردد علي بيته كثيرا ومنه درس التعاليم المسيحية . وحدث أن أرسطو بولس وولده مرقس كانا يسيران بالقرب من الأردن وخرج عليهما أسد ولبؤة وهما يزمجران فخاف أبوه وأيقن بالهلاك ودفعته الشفقة علي ولده أن يأمره بالهروب للنجاة بنفسه ولكن مرقس طمأنه قائلا لا تخف يا أبي فالمسيح الذي أنا مؤمن به ينجينا منهما . ولما اقتربا منهما صاح بهما القديس قائلا " السيد المسيح ابن الله الحي يأمركما أن تنشقا وينقطع جنسكما من هذا الجبل " فانشقا ووقعا علي الأرض مائتين فتعجب والده وطلب من ابنه أن يعرفه عن المسيح فأرشده إلى ذلك وآمن والده وعمده بالسيد المسيح له المجد . وبعد صعود السيد المسيح استصحبه بولس وبرنابا للبشارة بالإنجيل في إنطاكية وسلوكية وقبرص وسلاميس وبرجة بمفيلية حيث تركهما وعاد إلى أورشليم وبعد انتهاء المجمع الرسولي بأورشليم استصحبه برنابا معه إلى قبرص . وبعد نياحة برنابا ذهب مرقس بأمر السيد المسيح إلى أفريقية وبرقة والخمس المدن الغربية . ونادي في تلك الجهات بالإنجيل فآمن علي يده أكثر أهلها . ومن هناك ذهب إلى الإسكندرية في أول بشنس سنة 61 م وعندما دخل المدينة انقطع حذاؤه وكان عند الباب إسكافي أسمه إنيانوس ، فقدم له الحذاء وفيما هو قائم بتصليحه جرح المخراز إصبعه فصاح من الألم وقال باليونانية " اس ثيؤس " ( يا الله الواحد ) فقال له القديس مرقس : " هل تعرفون الله ؟ " فقال " لا وإنما ندعو باسمه ولا نعرفه " . فتفل علي التراب ووضع علي الجرح فشفي للحال ، ثم أخذ يشرح له من بدء ما خلق الله السماء والأرض فمخالفة آدم ومجيء الطوفان إلى إرسال موسى وإخراج بني إسرائيل من مصر وإعطائهم الشريعة وسبي بابل ثم سرد له نبوات الأنبياء الشاهدة بمجيء المسيح فدعاه إلى بيته وأحضر له أولاده فوعظهم جميعا وعمدهم باسم الأب والابن والروح القدس . ولما كثر المؤمنون باسم المسيح وسمع أهل المدينة بهذا الآمر جدوا في طلبه لقتله . فرسم إنيانوس أسقفا وثلاثة قسوس وسبعة شمامسة ثم سافر إلى الخمس المدن الغربية وأقام هناك سنتين يبشر ويرسم أساقفة وقسوسا وشمامسة . وعاد إلى الإسكندرية فوجد المؤمنين قد ازدادوا وبنوا لهم كنيسة في الموضع المعروف ببوكوليا ( دار البقر ) شرقي الإسكندرية علي شاطئ البحر وحدث وهو يحتفل بعيد الفصح يوم تسعة وعشرين برمودة سنة 68 م وكان الوثنيون في اليوم نفسه يعيدون لألههم سرابيس ، أنهم خرجوا من معبدهم إلى حيث القديس قبضوا عليه وطوقوا عنقه بحبل وكانوا يسحبونه وهم يصيحون " جروا الثور في دار البقر " فتناثر لحمه وتلطخت أرض المدينة من دمه المقدس وفي المساء أودعوه السجن فظهر له ملاك الرب وقال له " افرح يا مرقس عبد الإله ، هودا اسمك قد كتب في سفر الحياة وقد حسبت ضمن جماعة القديسين " وتواري عنه الملاك ثم ظهر له السيد المسيح وأعطاه السلام فابتهجت نفسه وتهللت " . وفي اليوم التالي ( 30 برمودة ) أخرجوه من السجن وأعادوا سحبه في المدينة حتى أسلم روحه الطاهرة ولما أضرموا نارا عظيمة لحرقه حدثت زلازل ورعود وبروق وهطلت أمطار غزيرة فارتاع الوثنيون وولوا مذعورين . وأخذ المؤمنون جسده المقدس إلى الكنيسة التي شيدوها وكفنوه وصلوا عليه وجعلوه في تابوت ووضعوه في مكان خفي من هذه الكنيسة . صلاة هذا القديس العظيم والكاروز الكريم تكون معنا ولربنا المجد دائما . آمين
القداس الإلهي مزمور القداس مزامير 54 : 1 - 2 الفصل 54
1 لإمام المغنين على ذوات الأوتار . قصيدة لداود عندما أتى الزيفيون وقالوا لشاول : أليس داود مختبئا عندنا ؟ . اللهم ، باسمك خلصني ، وبقوتك احكم لي 2 اسمع يا الله صلاتي . اصغ إلى كلام فمي
إنجيل القداس يوحنا 8 : 51 - 55 الفصل 8
51 الحق الحق أقول لكم : إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يرى الموت إلى الأبد 52 فقال له اليهود : الآن علمنا أن بك شيطانا . قد مات إبراهيم والأنبياء ، وأنت تقول : إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يذوق الموت إلى الأبد 53 ألعلك أعظم من أبينا إبراهيم الذي مات ؟ والأنبياء ماتوا . من تجعل نفسك 54 أجاب يسوع : إن كنت أمجد نفسي فليس مجدي شيئا . أبي هو الذي يمجدني ، الذي تقولون أنتم إنه إلهكم 55 ولستم تعرفونه . وأما أنا فأعرفه . وإن قلت : إني لست أعرفه أكون مثلكم كاذبا ، لكني أعرفه وأحفظ قوله
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين
| |
|