ramzy1913 عضوا زهبى
عدد المساهمات : 846 العمر : 80 العمل/الترفيه : اصلاح اجهزة الكترونية المزاج : عادى الشفيع : مارمينا الوظيفة : بالمعاش الديانة : مسيحى اورثوزوكسى السٌّمعَة : 3 نقاط : 23810 تاريخ التسجيل : 27/04/2010
| موضوع: قراءات يوم السبت من الأسبوع الأول من الخمسين المقدسة الموافق 21 أبريل 2012 السبت أبريل 21, 2012 7:42 am | |
|
[b][b][b][b]إصحوا وإسهروا لأن إبليس خصمكم كأسد زائر يجول ملتمساً من يبتلعه هو. ( 1 بط 5 : 8)[/b][/b][/b][/b] [b][b][b]
[/b][/b][/b] [b][b][b]
[/b][/b][/b] ( يوم السبت من الأسبوع الأول من الخمسين المقدسة )
[center]21 أبريل 2012 13 برموده 1728 عشــيةمزمور العشيةمن مزامير أبينا داود النبي ( 118 : 6 ، 7 )[/center] مِنْ كُلِّ قَلبِي طَلبتُكَ، فلا تُبعدْنِي عَنْ وصاياكَ. أَخْفَيتُ أقوالَكَ في قَلبِي، لِكَي لا أُخطِئَ إليْكَ. هللوياإنجيل العشية من إنجيل معلمنا يوحنا البشير ( 6 : 54 ـ 58 ) " مَن يأكُلُ جَسدِي ويشرَبُ دَمِي فلهُ حياةٌ أبَديَّةٌ، وأنا أُقيمُهُ في اليوم الأخيرِ، لأنَّ جسَدي هو مأكلٌ حقيقيٌّ ودَمِي هو مَشربٌ حقيقيٌّ. مَن يَأكُلْ جسدي ويَشرَبْ دَمي يَثبُتْ فيَّ وأنا أيضاً اثبت فيهِ. كما أرسَلَني أبي الحيّ، وأنا أيضاً حيٌّ بالآبِ، فَمَنْ يَأكُلني يَحيا هو أيضاً بي. هذا هو الخبزُ الذي نَزَلَ مِنَ السَّماءِ. ليسَ كمَا أكلَ آباؤُكُمُ المَنَّ في البرِّيةِ وماتوا. مَنْ يَأكُلْ هذا الخُبزَ يَحيا إلى الأبدِ ".( والمجد للَّـه دائماً ) باكــر مزمور باكر من مزامير أبينا داود النبي ( 76 : 1 ، 2 ) الْتَمَسْتُ اللَّه بيديَّ، في اللَّيْلِ قُدَّامهُ فلمْ أطغ. ولم تشأ نفسي أن تُعزَّى. هللوياإنجيل باكر إنجيل معلمنا يوحنا البشير ( 20 : 19 ـ 23 ) ولمَّا كانت عَشيَّةُ ذلكَ اليومِ، وهو الأحد مِن السبوت، والأبوابُ مُغلَّقةً حَيثُ كانَ التَّلاميذُ مُجتَمِعينَ لسَبَبِ الخَوفِ مِنَ اليهود، جاءَ يسوعُ ووقفَ في وسطهم، وقالَ لهُم: " السلام لكُم! ". ولمَّا قالَ هذا أراهُم يديهِ وجَنبهُ، فَفَرحَ التَّلاميذُ إذ رأوا الرَّبَّ. فقالَ لهُم أيضاً يسوعُ: " السلام لكُم. كما أرسَلَني أبي أُرسِلُكُمْ أنا أيضا ". ولمَّا قالَ هذا نَفخَ في وجوههم وقالَ لهُمُ: " اقْبَلُوا الرُّوح القُدُسَ. مَنْ غَفَرتُمْ لهُمْ خَطايَاهُم تُغفرُ لهُمْ، ومَنْ أمسكتُمُوها عليهُم تُمسك ". ( والمجد للَّـه دائماً ) القــداس البولس من رسالة بولس الرسول إلى أهل كولوسي ( 1 : 12 ـ 23 ) شاكرينَ اللَّهَ الآبَ الذي أهَّلنا للدخولِ إلى نصيبِ ميراثِ القِدِّيسينَ في النُّورِ، الذي أنقذنا مِنْ سُلطان الظُّلمةِ، ونَقَلنا إلى ملكوتِ ابنِ محبَّتِهِ، الذي به نلنَّا الفداء بدمهِ وصفح الخطايا. الذي هو صورةُ اللَّهِ الذي لا يُرى، بِكْرُ كُلِّ خليقةٍ. لأنَّ بهِ خُلِقت البرايا كُلّها: التي في السَّمَوات والتي على الأرضِ، التي تُرَى والتي لا تُرَى، سواءٌ كانت المنابر أو الربوبيات أو الرئاسات أو السلطات. فالبَرايا كُلّها به ولهُ خُلِقت. وهو نفسه قبل الكُل والبَرَايا كلها به تثبَّتت وهو نفسه رأس الجسد أي الكنيسة الذي هو البَدَاءةُ، وبِكْر مِنَ الأموات، ليصير هو في الأشياء كُلّها مُتقدِّماً، لأنَّ فيه سُرَّ أنْ يسكن الكمال كُلّه، وأنْ يُصالح بِهِ البرايا كُلّها له، وأصلَحَ بِدَمِ صَلِيبِهِ، به المُسالمة بين البَرَايا التي على الأرض، وبين التي في السَّمَوات.وأنتم الذين كنتم قبلاً مُتغرِّبين وأعداء بذهنكم، في الأعمالِ الخبيثةِ، فالآن صَالحَكُمْ بجسد بشرِيَّتِهِ بموته، لِيُحضِرَكُم قِدِّيسينَ وغير مُعابين وللزَّلل عادمين قُدَّامهُ، إنْ ثَبَتُّمْ في الإيمانِ، راسخين ومتوطدين وغَيْرَ مُنْتَقلينَ عن رَجاءِ البشارة، التي سمعتموها، التي كُرِزَ بها في كافة البَرية التي تحت السَّماءِ، التي صِرتُ أنا بُولُسَ خادِماً لها.( نعمة اللَّـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. ) الكاثوليكون من رسالة يوحنا الرسول الأولى ( 1 : 1 ـ 7 ) الذي كانَ منذ البدءِ، الذي سَمِعْناهُ، الذي رأيناهُ بأعيننا، الذي شاهدناهُ، ولمستهُ أيدينا، مِنْ أجلِ كلمةِ الحياةِ. والحياةَ ظهرت، ورأينا ونشهدُ ونُبشِّركُمْ بالحياةِ الأبَديَّةِ التي كانت لدى الآب وظهرت لنا. الذي رأيناهُ وسمعناهُ نُبشِّركُمْ به، ليكون لكُم أيضاً شرِكةٌ معنا. فأمَّا شرِكتُنا نحنُ فهيَ مع الآب ومع ابنهِ يسوع المسيح. وهذه الأقوال نكتبها إليكُم ليكون سروركُمْ كاملاً. وهذه هيَ البشارة التي سمعناها منه ونُبشِّركُمْ بها: إنَّ اللَّهَ نورٌ هو وليس فيهِ ظُلْمَةٌ الْبَتَّةَ. فإنْ قُلنا إنَّ لنا شرِكةً مَعهُ ونسلُك في الظُّلمةِ، فقد كذبنا وليس الحقّ فينا. فأمَّا إنْ سلكنا في النُّورِ كما أنهُ هو ساكنٌ في النُّور، فَلَنا شرِكةٌ بَعضِنا مع بعضٍ، ودَمُ يسوعَ المسيح ابنِهِ يُطهِّرُنا مِنْ كُلِّ خطيَّةٍ.( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه،وأمَّا من يعمل مشيئة اللَّـه فإنه يبقى إلى الأبد. ) الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار ( 4 : 19 ـ 31 ) فأجابَهُم بُطرس ويوحنَّا وقالا: " إنْ كان عدلاً قُدَّام اللَّهِ أنْ نَسْمَعَ منكُم أكثرَ مِنَ اللَّهِ، فاحْكُمُوا. فإنَّنا نحن لا يُمكِنُنا أن لا نتكلَّم بِما عايناه وسَمِعناه ". أمَّا هم فتوعَّدوهما وصرفوهُما، إذْ لم يجدُوا حُجة عليهُما كيف يُعاقِبونَهُما مِنْ أجْلِ الشَّعب، لأنَّهم كُلّهم مجَّدوا اللَّهَ على ما جَرَى، لأنَّ الرَّجُل الذي صارت فيهِ آيةُ الشِّفاء هذه، كان لهُ أكثرُ مِن أربعينَ سَنةً.فلمَّا أُطلِقا أقبلا إلى رفقائهما وأخبراهُم بِكُلِّ شيءٍ صنعه بهما رُؤساءُ الكهنةِ والشُّيوخُ. فحين سمِعُوا ذلك، رفعُوا إلى اللَّهِ صوتاً معاً وقالوا: " أيُّها السَّيِّدُ، أنتَ هو الإلَهُ الذي صنعت السَّماء والأرضَ والبحرَ وكل شيء مما فِيها، القائل بالرُّوح القدس على فم أبينا داود فَتاك: لماذا ارتجَّت الأُمُم والشُّعُوب تفكَّرت بالأباطيل؟ قامَتْ مُلوكُ الأرض، والرُّؤساء اجتمعوا جميعاً إلى موضع وقاوموا الرَّبِّ ومسيحهِ. لأنَّهُ قد اجتمع بالحقيقةِ في هذه المدينة على ابنك القُدُّوس يسوع، الذي مَسحتهُ، هِيرودُس وبيلاطُس البُنطيُّ مع الأُمُم وشُعوب إسرائيل، ليعملوا كل ما سَبقت فحدَّدته يدُك ومشورتُك أن يكُون. فالآن يارب، انْظُر إلى غضبهم، وامْنَحْ عَبيدك أنْ يتكلَّموا بِكلامِكَ بكُلِّ مُجاهرةٍ، باسطاً يَدك للشِّفاء، والآيات والعجائب الكائنة بِاسم ابنك القُدُّوس يسوع ". وإذ توسلوا تزلزل الموضع الذي كانُوا فيهِ مُجتَمِعين، وامتلأوا كُلّهم مِنَ الرُّوح القُدُس، وتكلَّموا بِكلامِ اللَّهِ بمُجاهَرَةٍ. ( لم تَزَلْ كَلِمَةُ الربِّ تَنمُو وتكثر وتَعتَز وتَثبت، في بيعة اللَّـه المُقدَّسة. آمين. ) السنكساراليوم الثالث عشر من شهر برموده المباركلا يقرأ السنكسار في الكنيسة في هذه الأيام من كل عام 1- استشهاد انبا يشوع وانبا يوسف تلميذى القديس مليوس بجبل خوراسان 2- تذكار ديونيسة الشماسة وتذكار ميديوس الشهيد 3- نياحة انبا يوأنس بابا الإسكندرية ال105 1-في مثل هذا اليوم استشهد القديسان الراهبان الأنبا يشوع والأنبا يوسف ، تلميذا الأب القديس ميليوس بجبل خوراسان بالقرن الثالث الميلادى وسترد سيرتهما في اليوم الثامن والعشرين من هذا الشهر ، وهو اليوم الذي استشهد فيه معلمهما الروحاني الأنبا ميليوس . صلاتهما تكون معنا . آمين2-وفي هذا اليوم أيضاً تذكار القديسة ديونيسة الشماسة التي أقامها الرسل . وتذكار القديس ميديوس الشهيد . صلاة الجميع تكون معنا آمين .3- وفي مثل هذا اليوم تنيح البابا الفاضل والحبر الكامل والحكيم العاقل البابا يوأنس السابع عشر البطريرك ( 105) من بطاركة الكرسي الإسكندري . وكان والدا هذا الأب مسيحيين تقيين من أهل ملوي في الصعيد فلما أتم السنة الخامسة والعشرين من عمره زهد العالم الزائل ومضي إلى دير القديس أنطونيوس وترهب هناك وكان اسمه عبد السيد وأنتقل منه إلى دير القديس الأنبا بولا بعد تعميره فأجهد نفسه في العبادة وانكب علي تثقيف نفسه فتعلم القراءة والكتابة لأنه لم يكن يعرفهما من قبل وتبحر بعد ذلك في دراسة الكتب المقدسة وبعد أن أجهد نفسه في الفضيلة والنسك وتزود بعلوم الكنيسة وكتبها اختاره الأباء الرهبان ليكون قسيسا لهم علي دير أنبا بولا فرسمه البابا يوأنس البطريرك (103 ) مع زميله مرجان الاسيوطي الذي صار فيما بعد البابا بطرس السادس البطريرك (104 ) الذي قبله ولما تنيح البابا بطرس السادس البطريرك ( 104 ) تشاور الأباء الأساقفة والكهنة والأراخنة في من يصلح للبطريركية ووقع اختيارهم علي تقديم هذا الأب فأحضروه من الدير إلى مصر وعملوا قرعة هيكلية - كما جرت العادة - وبعد القداسات التي أقيمت لمدة ثلاثة أيام تمت القرعة فسحب اسمه فرسم بطريركا في كنيسة الشهيد مرقوريوس أبي سيفين بمصر القديمة في يوم الأحد 6 طوبة سنة 1443 ش ( 12 يناير سنة 1727 م ) وبعد رسامته وقبل قراءة الإنجيل فتحوا باب مقبرة الأباء البطاركة ليأخذ - كالعادة - الصليب والعكاز من المتنيح سلفه فلما نزل المقبرة وأخذ الصليب , طقطق العظم في المقبرة في وجهه ففزع لوقته وأمر بأبطال هذه العادة قائلا : ان الصلبان أو العكاكيز كثيرة ثم أبطل هذا التقليد وكان الغرض منه أن يتعظ الخلف من مصير السلف حتى لا يغتر بالمركز ويتكبر فتكون رؤيته لمصير سلفه عظة وعبرة دائمة أمامه ولبث البابا بعد رسامته مقيما أسبوعا في مصر القديمة وبعدها توجه إلى القلاية البطريركية بحارة الروم .وأهتم هذا البابا بتشييد الكنائس والأديرة وترميمها وتكريسها فتم في مدة رئاسته تشييد كنيسة حسنة بدير القديس العظيم أنبا بولا أول السواح بجبل نصر . وكرسها بنفسه وكان في صحبته الأنبا ابرام أسقف البهنسا . وجماعة من الأراخنة . وعلي رأسهم الأرخن جرجس السروجي الذي قام بنفقات هذه الكنيسة وبعد هذا قام البابا ببناء كنيسة مقدسة ومائدة ومبان مختلفة بدير القديس الجليل أنبا أنطونيوس أبي الرهبان وكرسها أيضا بيده الكريمة ، ورسم هناك قمامصة وقسوسا وشمامسة وقام كذلك بالصرف علي هذه العمارات الأرخن المكرم جرجس السروجي وفي السنة التاسعة من رئاسته أي في سنة 1451 ش وردت الأوامر السلطانية بزيادة الضرائب في أرض مصر علي النصارى واليهود ثلاثة أضعاف مقدارها فكانت ضرائب الطبقة العالية أربعة دنانير والمتوسطة دينارين والأخيرة دينارا واحدا ثم زيدت بعد ذلك وفرضت علي فئة القسوس والرهبان والأطفال والفقراء والمتسولين ولم يستثنوا منها أحدا وكان الملتزمون بتحصيلها يحصرون سنويا من قبل السلطان فكانت أيامه شدة وحزن علي أرباب الحرف والفقراء وحدث في أيامه غلاء عظيم أعقبه زلزال كبير بمصر أستمر في نصف الليل مقدار ساعة حتى تزعزعت أساسات الأرض وتهدمت المنازل وارتجف الناس ثم رحم الله شعبه ورفع عنهم هذه الشدائد المرة .ولما تنيح الأنبا خريستوذلو الثالث والثاني بعد المائة من مطارنة كرسي أثيوبيا في سنة 1742 م حضر إليه في السنة السابعة عشرة من رئاسته أي في سنة 1460 ش ( 1744 م ) جماعة من أثيوبيا يطلبون لهم مطرانا فرسم لهم الراهب يوحنا أحد قسوس دير أبينا العظيم أنبا أنطونيوس ودعاه يوأنس الرابع عشر في الاسم وعادوا به فرحين .وقد عمر هذا البابا طويلا وعاش في شيخوخة صالحة راعيا شعبه الرعاية الحسنة ولما أكمل سعيه مرض قليلا وتنيح بسلام في يوم أثنين البصخة 13 برمودة سنة 1461 ش ( 20 أبريل سنة 1745 م ) بعد أن جلس علي الكرسي ثماني عشرة سنة وثلاثة أشهر وثمانية أيام ودفن بمقبرة الأباء البطاركة بكنيسة مرقوريوس أبي سيفين بمصر القديمة وقد كان معاصرا للسلطان أحمد الثالث والسلطان محمود الأول وخلا الكرسي بعده مدة شهر واحد عشر يوما . نفعنا الله ببركاته .ولربنا المجد دائما . آمينمزمور القداس من مزامير أبينا داود النبي ( 118 : 52 ) يَدَاك صَنَعَتانِي وجَبَلتانِي، فَهِّمْنِي فأتَعَلَّمَ وصَاياكَ. هللوياإنجيل القداس من إنجيل معلمنا لوقا البشير ( 9 : 28 ـ 35 ) وبعد هذا الكلام بنحو ثمانيةِ أيَّام، أخذَ بُطرسَ ويَعقوبَ ويُوحنَّا وصَعِدَ إلى الجبلِ ليُصلِّي. وكان فيما هو يُصلِّي تغيَّر وجههِ وابيضت ثيابه لامعة كالبرقِ. وإذا برَجُليْنِ يخاطبانه، وهمَا موسى وإيليَّا، اللَّذانِ تراءيا في مجدٍ، وكانا يتكلَّمان عن خُروجِهِ الذي كانَ مُزمعاً أن يُكَمِّلهُ في أورشليمَ. أمَّا بطرسُ واللَّذان معهُ كانوا قد تَثَقَّلُوا بالنَّوم. ولمَّا استيقظُوا رأوا مَجدهُ، والرَّجُليْنِ اللَّذيْن كانا وَاقفيْنِ معهُ. وفيمَا هُمَا يُفارِقَانهِ قالَ بُطرسُ ليسوعَ: " يا مُعلِّمُ، حسنٌ لنا أن نَكونَ هَهُنَا. وإن شئت فلنصنع ثلاثَ مظالَّ: واحدةً لكَ، وواحدةً لموسى، وواحدةً لإيليَّا ". وهو لا يدري ما يقولُ. وفيمَا هو يقولُ هذا كانت سحابةٌ فظلَّلتهُم. فلمَّا دخلوا في السَّحابةِ خافوا. وكان صـوتٌ من السَّحابةِ يقول: " هـذا هو ابني المُختارُ. فأطيعوه ".( والمجد للَّـه دائماً )
| |
|