منتدى تماف ايرينى
يتوجب عليك التسجيل لرؤية المنتدى

بركة الام ايرينى تكون معاكم

ساهم برد او موضوع لدعم المنتدى

بركة وشفاعة تماف ايرينى تكون معاكم
منتدى تماف ايرينى
يتوجب عليك التسجيل لرؤية المنتدى

بركة الام ايرينى تكون معاكم

ساهم برد او موضوع لدعم المنتدى

بركة وشفاعة تماف ايرينى تكون معاكم
منتدى تماف ايرينى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تماف ايرينى الام الغالية*بركة صاحبة المكان تكون معاكم*واهلا بكل الزوار الكرام 2009 نرجو التسجيل والمساهمة لدعم المنتدى *منتدى الام ايرينى*
 
الرئيسيةفخر الرهبنةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 افتداء الوقت(من رسالة القديس بولس وهو مسجون فى روما)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ramzy1913
عضوا زهبى
عضوا  زهبى



ذكر
عدد المساهمات : 846
العمر : 80
العمل/الترفيه : اصلاح اجهزة الكترونية
المزاج : عادى
الشفيع : مارمينا
الوظيفة : بالمعاش
الديانة : مسيحى اورثوزوكسى
السٌّمعَة : 3
نقاط : 23822
تاريخ التسجيل : 27/04/2010

افتداء الوقت(من رسالة القديس بولس وهو مسجون فى روما) Empty
مُساهمةموضوع: افتداء الوقت(من رسالة القديس بولس وهو مسجون فى روما)   افتداء الوقت(من رسالة القديس بولس وهو مسجون فى روما) Emptyالإثنين سبتمبر 27, 2010 11:53 pm

افتداء الوقت
كتب القديس بولس رسالته هذه وهو مسجون في روما، إلا أنه أنجز الكثير من الأعمال الرعوية إلى جوار عباداته ... عن ذلك يشير القديس قائلاً: "بأسفار مراراً كثيرة بأخطار سيول بأخطار لصوص بأخطار من جنسي بأخطار من الأمم بأخطار في المدينة بأخطار في البرية بأخطار في البحر بأخطار من أخوة كذبة " (2كو26:11) وكان وهو مسجون "يصدّر" ثلاثة مسيحيين في اليوم الواحد! وهم الجنود الذين حرسوه في ثلاث ورديات !! حيث كان الجندي الوثني يخرج مسيحياً نتيجة معايشته للقديس ثماني ساعات. لذلك يحث القديس بولس القارئ على استثمار الوقت (افتداءه).

قيمة الوقت:
كلمة الوقت الواردة هنا لا تعنى مجرد مرور الدقائق والأيام (كورنوس Kronos) وإنما المقصود هنا هو الوقت المعين (kairos) أو الفرصة المتاحة لنا من الله "حسبما لنا فرصة فلنعمل الخير للجميع"(غل10:6) والمقصود هنا شراء الفرصة، وافتداء الوقت يعنى استبداله، والفعل "يفتدي ex-agorazw" يعنى "يشترى من " كما ورد في (غل3: 13) من أن المسيح افتدانا من لعنة الناموس، أما إدخال المقطعex على الكلمة فيعطيها قوة ويخرجها من دائرة (التسويق) إلى معنى "يستخدم إلى أقصى درجة" وقد استخدم الفعلagorazw في التعبير عن تحرير المسيح للمؤمنين- الذين من أصل يهودي – من لعنة الناموس، وذلك بأن صار هو تحت لعنة الناموس " ليفتدى الذين تحت الناموس"(غل4: 5).
والفداء في معناه الجوهري هو تحويل الفاسد إلى عدم فساد، والشرير إلى صالح، والمحكوم عليه بالموت إلى العتق، والظلمة إلى نور. وأما الثمن فكان الآلام والصلب والموت. وأمّا جهاد الإنسان في المقابل فهو أن يحول الزمن الفاني الأرضي هنا إلى أبدي خالد، من خلال جهاده وتعبه وسهره وعمل المحبة الذي يسعى فيه بلا ملل... وهو عندما يبذل العرق والدموع والدم فإنه يستبدل الفاني بالباقي والزمني بالأبدي والأرضي بالسمائي... وكما يشترى (يفتدى) البعض أبديتهم بزمانهم بالحاضر الذي "يجرى كعداء" (أي 9: 45) فإن البعض الآخر- وعن عدم حكمة - يبيع أبديته من خلال تمسّكه بتوافه هذه الحياة الحاضرة، فهذا تجارته خاسرة وذاك ربح بحكمة.


كيف نجد الوقت:
إن الفرق بين شخص وآخر، ليس أن الواحد يجد الوقت الكافي للجهاد والإنجاز بينما لا يجده الآخر، وإنما يوجد شخص منظّم وآخر لا ينظم وقته، وشخص يعمل أكثر من عمل في وقت واحد.. وآخر يدير مجموعة من الشركات وثالث يقف أياماً متصلة في المعامل، بينما قد يقضى شخص آخر وقته في المقاهي أو أمام أجهزة الإعلام أو الكمبيوتر. وفي مراجعة بسيطة في نهاية اليوم لحصر الإنجازات مقارنة بالوقت، سيتضح أن بضع ساعات قد مرّت دون أن ننجز فيها شيئاً ...
وأتخيل أن الله يضع بين أيدينا عندما نستيقظ كل صباح 24 (أربع وعشرين) ساعة وكأنها "مصروف اليوم" لكي نحقق فيه ما لم نستطع تحقيقه بالأمس!..

بل لقد كان الآباء يقرأون وهم يعملون، ويصلون وهم يعملون، ولا ُيخصّصوا للأكل أو العمل وقتاً بذاته... بل حاولوا إنجاز أكثر من عمل في نفس الوقت (على أن تكون الصلاة هي القاسم المشترك مع أي عمل آخر) وبين آن وآخر كانوا يستوقفون أنفسهم ماذا يعملون الآن.

ونقرأ عن القديس بيمن أنه وبينما كان يقف مع شقيقه يطليان قلايتيهما من الخارج بالجير، أن نظر أحدهما إلى الآخر قائلاً: ماذا لو جاء المسيح الآن؟ هل يجدنا نصلي أم نعمل مثل هذا العمل؟ وللوقت تركا العمل ودخلا قلايتيهما.


النوم وافتداء الوقت
كما كان الآباء مقتصدين جداً في النوم... بل أن كلمة نوم غير محبوبة في القاموس الرهباني... فالراهب إذا أراد النوم لبعض الوقت فهو يقول أنه سوف "يستريح قليلاً " إذ قبيح به أن ينام ! ويشبع من النوم...
وأتعجب كيف ينام الناس كثيراً ! إن الإنسان المعتدل ينام ثلث عمره !. تخيلوا شخصاً عمره ثلاثون عاماً نام فيها عشرة أعوام!!. إن النوم هو "موت صغير" إذ يخرج فيه الإنسان خارج دائرة التفاعل مع الحياة والمجتمع، كما ُسمي الموت أيضاَ نوم " لعازر حبيبنا قد نام أذهب لأوقظه" (يو11:11) إن من كان مشغولاً بعمل عظيم لا يستطيع الإستغراق في النوم.!!.
بل أن عُمر الإنسان ُيحسب بما قضاه بالفعل من وقت فيه عمل وسهر وتعب وخير وثمر، ويقول الآباء "يستطيع شخص ما أن يحقق في ساعة واحدة ما لا يستطيعه آخر في سنوات، إذا كانت نية الأول نشيطة ونيّة الآخر متوانية" وأتذكر أننا سألنا راهباً شيخاً ذات يوم عن عدد السنين التي قضاها فقال "ثلاثون عاماً" وعندما مدحناه أردف قائلاً: " ولكنها 30 × صفر" !! قال ذلك اتضاعاً وكأنه لم ُينجز شيئاً فيها يستحق المديح.

سكّان الجحيم والوقت:
تخيلوا سكان الجحيم وكيف يحسدون الناس على السنوات التي يمرحون فيها، وتلك التي تضيع منهم، ويتعجبون كيف يغفل الناس أمر خلاصهم ولا يفتدون الوقت، لقد طلب الغنى من أبينا إبراهيم أن يرسل من يحذر عائلته في العالم، لئلا يواجهوا المصير ذاته.
وتخيلوا أن واحداً من سكان الجحيم أتيحت له الفرصة ليعود ويحيا عدة أسابيع هنا؟ ماذا سيصنع فيها وكيف سيسلك، لاشك أنه لن يضيّع ثانية واحدة دون ثمر.

وفي سير الآباء نقرأ أنه عند نياحة أحد الآباء رآه الرهبان الجلوس حوله يبكى وكان شيخاً مجاهداً، فلما سألوه ثانية كم من الوقت يريد، أجاب ولو يوم واحد. فقالوا له: وماذا تصنع في ذالك اليوم الواحد أكثر مما فعلت في هذا العمر الطويل .. فقال: وإن لم أستطع صنع شيء فعلى الأقل أبكى !!
كانت أعمار الناس في البداية مئات السنين مثل متوشالح وآدم. أما الآن فهي قليلة ورديئة، وتحتاج إلى مضاعفة الجهاد، ولذلك فعندما أرادت الشياطين خداع أحد القديسين بأن يترفق بنفسه إذ ما يزال أمامه متسع من الوقت (25 سنة) أجابهم شاكراً إياهم فقد نبهوه ليجاهد أكثر، فقد كان يظن أنه سيحيا خمسون سنة !!.

بل أن هناك لحظات في حياة الإنسان تساوى الكثير، مثل لحظة اتخذ فيها قرار رهبنة أو تكريس ... أو التخلي عن خطية ما أو عادة ما. أو لحظة قال فيها كلمة جيدة، قد تساوى تلك اللحظة سنوات من التكاسل وتفوقها... كلمة خلدت وخلّدته. بل أنه من الممكن أن تتحدد مصائر شعوباً بالكامل بكلمة واحدة في لحظات.
إن ما نستطيع تحقيقه اليوم في ساعات قد لا نستطيعه في شهور في مرحلة لاحقة من حياتنا، والذي يتعب في شبابه سيفرح في كبره، بل أن التوقف عن العمل يحسب خطية في حد ذاته، إن صاحب الوزنة الواحدة لم يعاقب لأنه أضاعها بل لأنه لم يستثمرها (مت25). وعلينا أن نتذكر أن أعظم عطية معنا الآن هي أننا لا نزال موجودين، ونصلى كل يوم – في صلاة الشكر- شاكرين الله لأنه أتى بنا إلى هذه الساعة، فكثيرين كانوا معنا العام الماضي وليسوا معنا اليوم، وآخرين كانوا على قيد الحياة منذ ساعات والآن في عداد المنتقلين... إن الوقت الذي نفتديه الآن بالعمل والثمر الروحي يحسب كقطرة ماء إلى جوار محيط، وإذا ما قيس بالأبدية أو حبة رمل في صحراء ...


الأيام شريرة

يعلل القديس بولس ضرورة افتداء الوقت بأن الأيام شريرة، هناك أعداءً كثيرين يتربصون به، وهُوى عديدة تحيط بالناس من كل جانب، فإن لم ينتبه الإنسان ويعي جيدًا ما يدور من حوله، فسوف يُبتلع بسهولة داخل هذا الخضم من الشرور.

لأن الأيام شريرة ؟:
لست أعلم إن كانت الأيام هي التي تزداد شرا مع الوقت، وينحدر الزمن من رديء إلى أردأ، أم أن الإنسان هو الذي يعتق في الشرور؟ هل تحوّل الناس إلى أشرار بسبب أن العالم شرير، أم أن العالم قد أصبح شريراً بسبب شرور الناس؟ تلك الشرور التي بدأت مبكرًا جداً مع العائلة البشرية الأولى !. لقد قال الله لآدم عقب السقوط: " ملعونة الأرض بسببك" (تكوين17:3) وإشـارة أخرى ترد في بدايات سفر التكوين، تبعث على الألم والأسف: " ورأى الرب أن شر الإنسان قد كثر في الأرض وأن كل تصور أفكار قلبه إنما هو شرير كل يوم. فحزن الرب أنه عمل الإنسان في الأرض و تأسف في قلبه" (تكوين 6: 5، 6).
وفي فجر العهد الجديد يشير القديس بولس إلى الفساد المستشري آنذاك " لنطرح كل ثقل والخطية المحيطة بنا بسهولة .." (عب12: 1). فمنذ البدايات والخطية تُعرض نفسها ما بين النجاسة بشتى صورها، والفساد والبحث عن مظاهر اللذة بكافة الطرق، والعنف والمقاتلة. وإلى سبعة عشر من أشكال الخطية يشير القديس بولس قائلاً: " وأعمال الجسد ظاهرة التي هي زنى. عهارة. نجاسة. دعارة. عبادة الأوثان. سحر. عداوة. خصام. غيرة. سخط. تحزب. شقاق. بدعة. حسد. قتل. سكر. بطر. وأمثال هذه التي أسبق فأقول لكم عنها كما سبقت فقلت أيضا أن الذين يفعلون مثل هذه لا يرثون ملكوت الله" (غلاطية 5: 19- 21).
وهي شريرة أيضاً: بسبب المفاجآت التي تصدم آذاننا وعيوننا ومشاعرنا كل يوم، من أخبار مؤلمة وحوادث مرعبة لم نكن نتوقعها، ولم نتقابل معها إلاّ من خلال القصص الخيالية والبوليسية لألفريد هتشكوك أو أجاثا كريستي وغيرهم .. الجرائم الغريبة التي نسمع عنها الآن مثل قتل الآباء والأمهات لأطفالهم، وقتل الأبناء والبنات لآبائهم. التلاميذ لمعلميهم والمعلمون لتلاميذهم؟ . وحيث ينتشر الفساد والمخدرات، والمواقع الرديئة مجهولة المصدر على شبكة الانترنت ... الخ. حتى أصبح الواقع اليومي للشرّ والجريمة أكثر إثارة للرعب والاستياء من الأفلام وقصص الجيب!. وحتى أصبحت عناويناً تقليدية في الصحف، وأخباراً لا يتوقف عندها الناس دائماً بسبب كثرتها!.
ومما يجعل الأيام شريرة أيضاً: المفاهيم التي تختلط مع الوقت، ما بين الخطية والخطأ من جهة، وبين الخطأ والسلوك العادي من جهة أخرى. ولأن العالم ُوضع في الشرير (نعلم أننا نحن من الله والعالم كله قد وضع في الشرير" (1يو19:5) ولأن الشيطان هو رئيس هذا العالم، وهو شرير وكذَّاب وأبو الكذاب ومنه تنبع الشرور، وهو يشتكي على أولاد الله ويزرع الخصومات بين الناس، يهيج الأشرار على الأبرار، بينما يشكك الأبرار ويخيفهم. "إنما يتكلم مما له لأنه كذاب وأبو الكذاب" (يو 44:Cool.

إنها حياة مشوبة بالنقص وعدم الكمال وعدم الثبات، وكل من يرغب في ضمان مستقبله عليه التمسك بالبر والإلتصاق بالمسيح، وليس بهذا العالم الشريرغيرالكامل. "اهتموا بما فوق لا بما على الأرض" (كو2:3).

أنتم ملح للأرض. أنتم نور للعالم:
الإنسان يمكنه أن يحيا في بِر وسط عالم شرير، مثل سفينة تسير في البحر دون أن تخترقها المياه وتغرقها، كما كان داود بركه لجيله "لأن داود بعدما خدم جيله بمشورة الله رقد و انضم إلى أبائه .."(أعمال36:13). بينما ينجرف شخص آخر في التيار، فتصبح أيامه شريرة, يُضفي على حياته سمة الشر فيصير هو شريراً، وهكذا نقابل نوعان من الناس:
+ نوع يعاني بسبب بره لأن الأيام شريرة.
+ ونوع يعاني الأبرار منه لأنه شرير !.

والعجيب أن الناس يئنّون ويتألمون متعللين بأن الأيام شريرة، ولكن هل سألوا أنفسهم لماذا هي شريرة، وإن كان لهم دور في هذا الشر أم لا ؟. فشخص واحد يمكن أن يجعل الحياة من حوله خيراً وسلاماً مُضفياً جواً من البهجة، والعكس جائز أيضا.

وقد جاء عن لوط البار أنه كان يتعذّب بسبب الشرور التي تحيط به "إذ كان البار بالنظر والسمع وهو ساكن بينهم يعذب يوماً فيوماً نفسه البارة بالأفعال الأثيمة"(2بط 2: Cool. ولكنه احتفظ ببره، جاهد بصبر فكلّله الله.

أخيراً: الأيام صالحة:
يمكننا أن نجعل الأيام خيّرة لمن يحيون معنا بأن نخفف عنهم ، من خلال أعمالنا الصالحة، مثلما يتغرب شخص في بلد ما فتكون أيام غربته أيام بركة وفرح وعزاء لمن عاش بينهم، لا ينسونها بل يرتبط اسمه بها وبالخير. إن بإمكان الإنسان أن ُيضفي صلاحه وبره على مكان بأكمله، لقد صرح الله قبل سبي بابل بأنه يمكن أن يصفح عن أورشليم إن وجد فيها باراً واحداً (إرميا2,1:5) بل يمكن لشخص بار أن يجعل من مسكنه أو مخدعه أقدس مكان في الوجود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
باسم عبدالله
عضوا زهبى
عضوا  زهبى
باسم عبدالله


ذكر
عدد المساهمات : 860
العمر : 37
العمل/الترفيه : النت
المزاج : كويس
الشفيع : مارجرجس
الوظيفة : طالب
الديانة : مسيحى
السٌّمعَة : 2
نقاط : 22824
تاريخ التسجيل : 07/12/2009

افتداء الوقت(من رسالة القديس بولس وهو مسجون فى روما) Empty
مُساهمةموضوع: رد: افتداء الوقت(من رسالة القديس بولس وهو مسجون فى روما)   افتداء الوقت(من رسالة القديس بولس وهو مسجون فى روما) Emptyالإثنين أكتوبر 04, 2010 7:13 am

افتداء الوقت(من رسالة القديس بولس وهو مسجون فى روما) 815311368
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ramzy1913
عضوا زهبى
عضوا  زهبى



ذكر
عدد المساهمات : 846
العمر : 80
العمل/الترفيه : اصلاح اجهزة الكترونية
المزاج : عادى
الشفيع : مارمينا
الوظيفة : بالمعاش
الديانة : مسيحى اورثوزوكسى
السٌّمعَة : 3
نقاط : 23822
تاريخ التسجيل : 27/04/2010

افتداء الوقت(من رسالة القديس بولس وهو مسجون فى روما) Empty
مُساهمةموضوع: رد: افتداء الوقت(من رسالة القديس بولس وهو مسجون فى روما)   افتداء الوقت(من رسالة القديس بولس وهو مسجون فى روما) Emptyالإثنين أكتوبر 04, 2010 11:57 pm

اشكرك اخ باسم الرب يباركك

افتداء الوقت(من رسالة القديس بولس وهو مسجون فى روما) 729965897
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
افتداء الوقت(من رسالة القديس بولس وهو مسجون فى روما)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حر انما مسجون
» عظات القس بولس جورج
» ديما سهران للشماس بولس ملاك
» الان وحصريا شريط (( جاى بحمولى )) للشماس بولس ملاك
» فلم بولس الرسول لاول جودة عالية مدبلج للعربية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى تماف ايرينى :: المنتدى الروحى :: قسم المواضيع الروحية-
انتقل الى: