منتدى تماف ايرينى
يتوجب عليك التسجيل لرؤية المنتدى

بركة الام ايرينى تكون معاكم

ساهم برد او موضوع لدعم المنتدى

بركة وشفاعة تماف ايرينى تكون معاكم
منتدى تماف ايرينى
يتوجب عليك التسجيل لرؤية المنتدى

بركة الام ايرينى تكون معاكم

ساهم برد او موضوع لدعم المنتدى

بركة وشفاعة تماف ايرينى تكون معاكم
منتدى تماف ايرينى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تماف ايرينى الام الغالية*بركة صاحبة المكان تكون معاكم*واهلا بكل الزوار الكرام 2009 نرجو التسجيل والمساهمة لدعم المنتدى *منتدى الام ايرينى*
 
الرئيسيةفخر الرهبنةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو جورج
عضوا زهبى
عضوا  زهبى



ذكر
عدد المساهمات : 132
العمر : 41
العمل/الترفيه : الخيال
المزاج : مشاهده كوره قدم
الشفيع : الشهيد العظيم مار جرجس
وبحب قداسه البابا شنوده الثالث
الوظيفة : فنى طوارىء طبيه
الديانة : مسيحى ارثوزوكسى
السٌّمعَة : 1
نقاط : 21878
تاريخ التسجيل : 04/07/2009

أقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني Empty
مُساهمةموضوع: أقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني   أقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني Emptyالجمعة يوليو 24, 2009 6:24 am

الصلاة

+ أعطني قلباً منسحقاً وقوة لكي ينبع من عيني دموع مقبولة فيضئ قلبي بالصلاة النقية .
+ إذا حوربت بأن تهمل صلاتك وتنام . لا تطاوع نفسك ... دائماً اغصب نفسك على صلاة الليل وزدها مزامير .
+ الصلاة هي شئ والتأمل في الصلاة هو شي ء آخر . وكذلك الصلاة والتأمل يؤثر كل منهما في الآخر . الصلاة تشــبه الزرع والتأمل هو نضج الحصاد .
+ كن مداوما الهذيذ في الكتب الإلهية وسير القديسين لأن دوام التفكير فيها يسهل عليك الصلاة .
+ الصلاة هي طيران عقلنا إلى الله بل هي عمل مرتفع متعالى على جميع الفضائل وفضيلة أشرف من جميع الأعمال .
+ ليس بالعلم الكثير والكـتب المختلفة تقتنى النقاوة أو تجدها بل بالاعتناء بالصلاة.
+ الصلاة هي عمل مرتفع متعال على جميع الفضائل .
+ أعتقد أن الصلاة هي مفاتيح المفاهيم الحقيقية المدونة في الكتب الإلهية .
+ إذا هبط علينا روح الإهمال وبردت حرارتنا نجلس بيننا وبين أنفسنا ونجمع أفكارنا ونميز بدقة ما هو سببا لإهمال ومن أين بدأ وما هو الذي يبطلك من الصلاة والعبادة .
+ ثق أن الصلاة هي المفتاح الذي يفتح المعانى الحقيقية للكتب المقدسة .
+ صلاة لحقود كبذار ألقيت على الصخر .أقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني 65

+ بمقدار ما يدخل الإنسان إلى الجهاد من أجل الله بمقدار ما يصير لقلبه دالة في صلاته .
+ ما هو رأس كل أعمال النسك التي إذا ما بلغها إنسان يشعرانه قد بلغ قمة الطريق ؟ انه الوصول إلى الصلاة الدائم’ فحينما نصل إلى هذا الحد فقد لمس نهاية كل الفضائل وصار مسكنا للروح القدس .
+ حينما تقف أمام الله للصلاة أقترب إليه بقلب طفل .
+ الذي يتهاون بالصلاة ويظن أن له بابا أخر للتوبة فهو مخدوع من الشياطين .
+ إذا بدأت الصلاة الطاهرة ، فاستعد لكل ما يأتى عليك .
+ إذا وقفت لتصلى ، كن كمن هو قائم أمام لهيب نار .
+ إن كنت تنتظر حتى تصل إلى الصلاة الطاهرة ثم تصلى . فإلى الأبد ما تصلى لأن الصلاة الطاهرة نصل إليها بالصلاة .
+ الصلاة هي صراخ العقل الذي يصرخ بدون إرادة من حرقة القلب .
+ إذا أهل الإنسان للصلاة الدائمة فهو يكون قد بلغ إلى كمال السيرة .
+ بالصلاة يكمل عمل التوبة الذي هو ندم النفس والحزن وبها أيضا تتحرك النفس إلى حركات تفوق سائر الحركات الجسدانية والنفسانية تلك التي يسميها الآباء التدبير الروحاني .
+ من مداومة الصلاة ينمو في المصلى ويتوفر له الحياء والحشمة من الله .... بل من داوم الشخوص ولقاء الله في الصلاة تخاف الآلام من الدنو إليه كيفما اتفق .
+ أعط نفسك لعمل الصلاة فتجد الشيء الذي لا تقدر أن تسمعه من أحد لأن ليست في أحد كفاية لسماعه !!
+ لأن حرارة الصلاة و الهذيذ تحرق الآلام والأفكار كمثل النار .
+ لأن الدالة عند الله تعالى إنما تتكون من مواصلة مفاوضته ومداومة محادثته في الصلاة .
+ وليس فقط تكون الحروب عند المصلى ، كلا شي ء بل انه يزدرى أيضا بالجسد الذى هو سبب القتالات .
+ إذا ما اتحد الهذيذ بالصلاة النقية ، عند ذلك يكمل قول السيد .. حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة بأسمى هناك أكون في وسطهم ... ويعنى بالثلاثة ... النفس والجسد والروح ، أو العقل والهذيذ والصلاة الطاهرة .
+ وان كانت درجة الحب الإلهي أرفع من الصلاة ، إلا أنه بدون التضرع والصلاة والدموع المحزونة الدائمة مع السهر والنسك ما يقتنى الحب .
+ الزم القراءة أن أمكنك .... لأنها ينبوع الصلاة النقية وعونها .
+ حرارة النفس تتولد من القراءة الدائمة في تدبير السكون المقرون بأعمال توتر الصلاة .
+ من القراءة يتجمع الفكر لكن ما يقتنى عفة وحياء ونقاوة إلا من الصلاة .
+ القراءة تجعل الإنسان الخفى خليقة جديدة . ومن الصلاة ينفخ فيه روح الحياة والحرارة الإلهية تلهب العقل في كل وقت ليطير من الأرضيات ويحل في مسكن الحياة .
+ لأن بالقراءة ينفتح قدام العقل باب الإفهام وهى الإفهام التى بها تثار شهوة الصلاة .
+ لأنه إذا ما ارتبط الضمير بالقراءة والصلاة يتقوى ، وما يقبل زرع أفكار الشرور ويصير فوق كل فخاخ الشياطين .
+ عندما يدنو الإنسان إلى الصلاة فان تذكار القراءة يلهب المصلى بإفهام الكلام الصحيح الذى قيل عن الله تعالى ...
+ حسن الصلوات إذا امتزج بالقراءة الدائمة بإفراز يوصلنا إلى هذيذ العقل .
+ في الوقت الذي يكون فيه فكرك مبدداً اثبت في القراءة أكثر من الصلاة .
+ ضع هذا في ضميرك دائما وأدرك السبب كل وقت إذا لاحظت أن حرارة قلبك قد نقصت ، وإذا ما قرأت الكتب ينجمع ذهنك من الطياشه ارجع إلى الصلاة لأن بها يطير العقل بالأكثر .
+ أن كنت خاليا من فضيلة المثابرة فلا تنتظر أن تحصل على عزاء حقيقي في صلاتك لأن المثابرة تساوى العمل ،كل تدبير أن كان صلاة أو صوم أو سهر بدون المثابرة لا يأتى بثمر .
+ كل صلاة لم يتعب فيها الجسد ولم يحزن القلب لأجلها ، تكون بمثابة الـسقط الفاقد الحياة .
+ من الصلوات الغصبية المقدمة بحزن وخضوع وانسحاق قلب تتولد صلاة النعمة الاراديه المتصلة بنياح وراحة .
+ بمقدار ما يدخل الإنسان للجهاد من أجل الله تعالى ، على قدر ذلك يكون لقلبه دالة في صلاته .
+ لسنا ندان لأجل تحرك الأشكال والأفكار فينا بل نجد نعمة إذا لم نوافقها ونعطيها فينا فسحة .
+ في الوقت الذى يكون فيه فكرك مشتتا اثبت في القراءة أكثر من الصلاة ولكن كل كتاب نافعا .
+ ولا يطلب من الإنسان إلا تجوز فيه تذكارات إذا ما صلى بل إلا يلتفت إليها وينفض ويطيش منها .
+ إن النفس تعان من القراءة إذا ما مثلت في الصلاة ... وتستنير في الصلاة من القراءة .
+ ليس لك عمل آخر ضرورى لتكميله أعظم من الصلاة .
+ لتكن لك محبة بلا شبع لتلاوة المزامير لأنها غذاء الروح .
+ لا يمكن أن يدوم العقل في الصلاة بدون فكر ، لكن نريد أن يكون فكر العقل في الصلاة نفسها وفى معانى كلماتها .
+ عود ذاتك وأغصب نفسك لتجمع الفكر في خدمه المزامير والأكثر في الليل ليأخذ عقلك إحساس الروح وفرحة المكنوز في المزامير ، فإذا تذوقت هذه النعمة فلن تشبع من المزامير .
+ ينبغى لنا أن نسير في خدمتنا بلا تقيد وإذا وجدنا أنه ليس متسع من الوقت تترك مزمورين أو ثلاثة ولا نجعل التسرع يكرر صلاتنا الأولى .
+ أحذر أن ترتبك في صلاتك ... فإذا تشتت فكرك أثناء التلاوة عُدْ وارجع إلى الخلف مزمورين أو أكثر وكل آية تقابلك وتحلو لك رددها بتأمل .
+ إذا اشتدت عليك الأفكار ولم تستطع أن تصلى بفكر أترك الصلاة وأسجد قائلاً " أنا لا أريد أعد الألفاظ لكنى جئت أطلب معونة الله "
+ إذا شئت التمتع بحلاوة قراءة المزامير في خدمتك ، والتنعم بمذاقه الروح القدس فيها ، يكفى أن يكون عقلك فاهماً معانى الصلاة فيتحرك فيك شعور بتمجيد الله وكلام المزامير قُله دائما على نفسك وليس كأنه من قول غيرك .
+ ولا تقل كلام المزامير بشفتيك فقط ، بل جاهد واعتن أن تكون أنت ذاتك كلام صلاة لأن الصلاة ليس فيها نفع إلا إذا كان الكلام يتجسم بك ويصير عملاً تصير إنساناً روحياً .
+ إن كنت تتعب من الوقوف في سهرك من أجل كثرته ويقول لك العدو كالحية : لم يعد فيك قوة للقيام ، نم واسترح ، فقل له : أنا أجلس وأصلى ولا أنام وأعبر وقتك جالساً وتالياً مزاميرك .
+ ليكن لك محبة بلا شبع لتلاوة المزامير لأنها غذاء الروح .
+ اغصب نفسك في صلاة نصف الليل وزدها مزامير لأنه بقدر ما تغصب ذاتك في المزامير تأخذ معونة من عند الله وقوة خفية من الروح القدس .
+ لا تطلب من البدء أن تكون صلاتك بلا تشتت فتتوقف عن الصلاة حتى تتنقى أفكارك .
+ ليس شي ء ينقى الضمير مثل مداومة الصلاة ...
+ ما هو رأس كل أعمال النسك التي إذا ما بلغها إنسان يشعر أنه قد بلغ قمة الطريق ؟ انه الوصول للصلاة الدائمة ...
+ في بطن امتلأ بالأطعمة لا يوجد مكان لمعرفة أسرار الله .
+ أما مائدة الإنسان الذي يداوم الصلاة فهي أحلى من عطر المسك أزكى من أريج الزهر .
+ بكثرة الصلاة ... يتضع القلب .
+ الصلاة هي ذكر الله الدائم في قلب خائفيه . هي طيران عقلنا لله . هي تفرغ الضمير من جميع الأمور الحاضرة . وقلب قد شخص نظره بالكمال لاشتياق الرجاء المزمع . الصلاة هي نبضات الإرادة الحية بالله . الميتة عن الحياة اللحمية . الصلاة الحقيقية والموت عن العالم هما سواء .
+ أن نعمة الله تقف على الدوام عن بعد وترقب الإنسان أثناء الصلاة . فإذا تحرك فيه فكر انصاع . فإنها في الحال تدنو منه ومعها ربوات المعونة . وذلك يكون وقت الصلاة اكثر من بقية الأوقات لهذا يقيم الشيطان مع الإنسان قتالا حتى لا يدنو الله بأفكاره .
+ لا تثقل بطنك لئلا يطيش عقلك .
+ لأنه حيث توجد مخافة الله ،هناك توجد الصلاة الطاهرة التى بلا طياشة .
+ أن كنت تريد أن تنقبض من طياشة الأفكار وتجد فسحة للصلاة بعقلك اجمع ذاتك من الهيولى ( الماديات ) واهتمام الأشياء وطموح طياشة الحواس وينجيه من الخطايا كمثل الهذيذ بالله . ليس تدبير يقبض العقل من العالم وينجيه من الخطايا كمثل الهذيذ بالله .
+ وان كان في البداية ما يحس الإنسان بالمعونة في الصلاة من أجل طياشته فلا يضجر ولا يمل . لأنه ليس في حال ما يلقى الفلاح البذار في الأرض ينتظر الثمر .. ولكن يلذ للفلاح إذا ما آكل من عرقه خبزاً .
+ لأنه حيث توجد مخافة الله هناك توجد الصلاة الطاهرة التى بلا طياشة .
+ لا تشته ان تصلى حتى تتنقى من طياشة الأفكار بل اعلم ان بمدوامتك على الصلاة وكثرة تعبك فيها ، تبطل الطياشة وتنقطع من القلب لأن انقباض الفكر من الطياشة إنما يكون بالصلاة . لأننا ما سمعنا ان أحداً نال هذا إنما من غير مدومة الصلاة ... الذى يريد هذا إنما يطلب الكمال منقبل العمل وهذا أمر مستحيل .
+ حفظ الحواس يقلع الخطايا . وحفظ القلب يقلع الآلام التى تلد الخطايا .
+ احفظ لسانك كيما تسكن فيك مخافة الله .
+ إذا ما أغلق الإنسان أبواب المدينة ، أعنى الحواس عندئذ يكون القتال وجهاً لوجه ولا يخشى الكمين الذى وراء المدينة . مغبوط هو الإنسان الذى يعرف هذا ويلازم السكون والهدوء ولا يكثر على نفسه الأعمال بل ينقل كل الأعمال الجسدانيه إلى عمل الصلاة .
+ وبخ المجادلين بقوة فضيلتك وليس بالكلام ، والجامحين الحواس بهدوء شفتيك وعف لحظك وخجل الفسقة بعفة سيرتك وليس بالكلام ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو جورج
عضوا زهبى
عضوا  زهبى



ذكر
عدد المساهمات : 132
العمر : 41
العمل/الترفيه : الخيال
المزاج : مشاهده كوره قدم
الشفيع : الشهيد العظيم مار جرجس
وبحب قداسه البابا شنوده الثالث
الوظيفة : فنى طوارىء طبيه
الديانة : مسيحى ارثوزوكسى
السٌّمعَة : 1
نقاط : 21878
تاريخ التسجيل : 04/07/2009

أقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني Empty
مُساهمةموضوع: رد: أقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني   أقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني Emptyالجمعة يوليو 24, 2009 6:25 am

الصوم

+ الذي يصوم عن الغذاء ، ولا يصوم قلبه عن الحنق والحقد ، ولسانه ينطق بالأباطيل فصومه باطل لان صوم اللسان أخير من صوم الفم وصوم القلب أخير من الاثنين .
+ ابغض كلام العالم لكى يعاين قلبك الله الصوم .
+ من اقتنى الفضائل العظيمة مثل الصوم والسهر ولكنه لم يقتن
حراسه القلب واللسان فانه في الباطل يتعب ويعمل . إذا وضعت كل أعمال التوبة في ناحية ، الحفظ من ناحية أخرى ، فان الحفظ يرجح ، فان المسيح وضع قياس الوصايا على أصل الأفكار القلبية . وموسى على الأعمال المحسوسة .
+ إن عقل من يصوم .. يصلى برزانة .. أما عقل من يضبط جسده فهو مملوء بالنجاسة .
+ الذى يثبت في الصوم فإنه يحفظ عقله ثابتا ومستعداً أن يقاوم كل شهوات الخاطئة .
+ كل جهاد ضد الخطية وشهواتها يجب أن يبتدىء بالصوم خصوصا إذا كان الجهاد بسبب خطية داخلية .
+ إذا أضعفت الجسد بالصوم والاتضاع عند ذلك تتشجع النفس بالصلاة بالروح .
+ الصوم أبو الصلاة ، نبع الهدوء ، معلم السكوت بشير الخيرات .
+ الذى يصّوم فمه عن الأكل ولا يصّوم قلبه عن الحقد ولسانه عن الأباطيل صومه باطل .
+ ان كان معطى الناموس قد صام نفسه فكيف لا نصوم نحن الذين وضع الناموس من أجلنا .
+ عندما يوضع ختم الأصوام على فم الإنسان يبدأ ذهنه بالهذيذ بخشوع وينبض قلبه بالصلاة .
+الصوم هو بدء طريق الله المقدس . هو تقويم كل الفضائل ، بداية المعركة ، جمال البتولية حفظ العفة ، أبو الصلاة ، نبع الهدوء ، معلم السكوت ، بشير الخيرات .
+ هذا السلاح ( الصوم ) قد صقله الله فمن إذا يجرؤ على احتقاره ! ان كان معطى الناموس قد صام بنفسه ، فكيف لا نصوم نحن الذين وضع الناموس لأجلنا .
+ انه أفضل إن تتخلف عن الخدمة " الصلاة " بسبب الضعف الناتج عن الصوم من أن تتخلف بسبب الكسل والوخم الناتج عن الامتلاء ..
+ حينما ينحط الجسد بالأصوام والإماتة تتشدد النفس روحيا في الصلاة .
+ الجوع أكبر معين على تهذيب الحواس .
+ في بطن امتلأ بالأطعمة لن يوجد مكان لمعرفة أسرار الله .
+ كل جهاد ضد الخطية وشهواتها يجب إن يبتدىء بالصوم خصوصا إذا كان الجهاد بسبب خطية داخلية ..
+ إذا ابتدأت بالصوم في جهادك الروحى فقد أظهرت بغضك للخطية وصرت قريبا من النصرة ...
+ بمجرد أن يبدأ الإنسان بالصوم يتشوق العقل لعشرة الله !
+ أحذر لئلا تضعف جسدك بالتمادى في الصوم ، فيقوى عليك التراخى وتبرد نفسك . أوزن حياتك في كفة ميزان المعرفة .
+ إن أول وصية وضعت على طبيعتنا في البدء كانت ضد تذوق الطعام ومن هذه النقطة سقط رئيس جنسنا، لذلك فان أولئك الذين يجاهدون من اجل خوف الله يجب أن يبدؤ البناء من حيث كانت أول ضربة .
+ بسلاح الصوم نال جميع القديسين الأتقياء إكليل النصرة على أعدائهم ! لأنه أثناء الصوم يكون العقل مستعداً أن يحتمل اشد الضربات وأسوأ الحوادث المفاجئة دون أن يهتز ...
+ مائدة الإنسان الذى يداوم الصوم هي أحلى من كل عطر المسك وأزكى من أريج الزهر . خذ لنفسك شفاء لحياتك من على مائدة الصوامين السهارى أولئك العاملين في الرب .
+ من بذار عرق الصوم تنبت سنبلة العفة ، ومن الشبع الفجور ، ومن الامتلاء النجاسة .
ليس سلاح أقوى من الصوم يعطى شجاعة للقلب فى معركة الارواح الشريرة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو جورج
عضوا زهبى
عضوا  زهبى



ذكر
عدد المساهمات : 132
العمر : 41
العمل/الترفيه : الخيال
المزاج : مشاهده كوره قدم
الشفيع : الشهيد العظيم مار جرجس
وبحب قداسه البابا شنوده الثالث
الوظيفة : فنى طوارىء طبيه
الديانة : مسيحى ارثوزوكسى
السٌّمعَة : 1
نقاط : 21878
تاريخ التسجيل : 04/07/2009

أقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني Empty
مُساهمةموضوع: رد: أقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني   أقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني Emptyالجمعة يوليو 24, 2009 6:26 am

الشـكر

+ ليست عطية بلا زيادة إلا التى بلا شكر .
+ من لا يشكر على القليل فهو كاذب وظالم أن قال انه يشكر على الكثير والجاهل جزاؤه دائما في عينيه صغيرة .
+ فم يشكر دائما إنما يقبل البرك من الله تعالى وقلب يلازم الحمد والشكر تحل فيه النعمة .
+ تأمل دائما البلايا الصعبة وفى الذين هم في شدة ومذله وبهذا التـأمل يمكنك أن تقدم الشكر إزاء البلايا الصغيرة التى تنتابك وحينئذ تستطيع أن تصبر عليها بفرح .
+ القلب الذى يتحرك دائماً بالشكر هو مرشد يقود لعطايا الله للإنسان .
+ ينبغى على من يسير في طريق الله أن يشكره على كل ما يصادفه .

اقتناء الفضيلة

+ لا تظن في نفسك انك تنال مسيرة فاضلة أم صلاحا لنفسك بغير تعب .
+ إن حد كل تدبير للسير يكون بهذه الثلاثة : التوبة .. النقاوة .. الكمال . ما هي التوبة ؟ هي ترك الأمور المتقدمة ، والحزن من أجلها . ما هي النقاوة ؟ هي قلب رحيم على جميع طبائع الخليقـة .
ما هو الكمال ؟ هو عمق ألا تضاع ورفض كل ما يرى وما لا يرى أى ما يرى بالحواس وما لا يرى بالهذيذ عليه .
+ الإتضاع بتميز هو معرفة حقيقية .
+ أن الكلام عن الفضيلة يحتاج إلى قلب فارغ من الأرضيات ومن
التحدث عنها .
+ ان الفضائل ترتبط ببعضها كالسلسلة وبذلك لا يكون طريقها شاقاً وثقيلاً بل تتحقق كلها بترتيب ..
+ محب الفضيلة ليس من يعمل الخير بنشاط بل هو ذاك الذى يقبل السيئات ويتحملها بفرح ..
+ اذكر سقطة الأقوياء لتتواضع وأنت تعمل الصلاح .
+ خمس فضائل بدونها جميع طبقات الناس لا يمكنهم أن يكونوا بلا لوم وإذا حفظها الإنسان يخلص من كل مضرة ويضير محبوبا عند الله والناس أيضا وهى :
"جسد عفـيف .. لسان أحترس.. زهد في الرغبة والشر.. كتمان الشر في سائر الأشياء بغرض مستقيم إلهى ... وإكرام كل طبقات ومراتب الناس فوق ما يستحق ذلك الوجه ، لأن الذى يكرم الناس يكرم هو أيضا منهم كما يأخذ المجازاة من الله . لأن الكرمة توجب الكرامة ، والازدراء يجلب ازدراء .

عدم الادانه

+ من كان ضميره دائما يهذى بالصالحات لا ينظر إلى نقائص قريبه .
+ من يزيل من ضميره هفوات قريبه يزرع السلام في قلبه .
+ أحذر من هذه الخلة أن تـكون جالسا وأنت تدين أخـاك لأن هذا يقلع بنيان برج الفضيلة العظيم ، وصلاة الحقود كبذار على صفا ( صخرة ) .
+ ابسط رداءك على المذنب واستره أن كنت لا تقدر أن تحتمل وتضع على نفسك أوزاره وتـقبـل الآداب وتـتحثم الأتعاب من جرائـه .

احتمال الشدائد والضيقات

+ لا تكره الشدائد فباحتمالها تنال الكرامة وبها تقترب إلى الله . لأن النياح الإلهي كائن داخلها ومحب الإصلاح هو الذى يحتمل البلايا بفرح .
+ كما أن الادويه المسهلة تنقى التعفنات الرديه من الأجسام هكذا شدة الضوايق تقلع الآلام من القـلب .د
+بمقدار الحزن والضيقة تكون التعزية،لأن الله لا يعطي موهبة كبيرة إلا بتجربة كبيرة .
+إذا اعتقدت أنك تستطيع أن تسلك طريق الرب بدون تجارب فاعلم أنك تسير خارجه وبعيدا عنه وعلى غير خطى القديسين
+الأحزان المرسلة إلينا ليست سوى عناية الله بنا.
+ إذا شاء الله أن يريح أبناءه الحقيقيين لا يرفع عنهم التجارب...بل يعطيهم قوة ليصبروا عليها .

الصبر

+ أساس تدبير الوحدة هو الصبر والاحتمال بالتغصب وبها يبلغ الإنسان إلى كمال تام وهى تصلح قدامه سلما يصعد بها إلى السماء .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو جورج
عضوا زهبى
عضوا  زهبى



ذكر
عدد المساهمات : 132
العمر : 41
العمل/الترفيه : الخيال
المزاج : مشاهده كوره قدم
الشفيع : الشهيد العظيم مار جرجس
وبحب قداسه البابا شنوده الثالث
الوظيفة : فنى طوارىء طبيه
الديانة : مسيحى ارثوزوكسى
السٌّمعَة : 1
نقاط : 21878
تاريخ التسجيل : 04/07/2009

أقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني Empty
مُساهمةموضوع: رد: أقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني   أقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني Emptyالجمعة يوليو 24, 2009 6:27 am

الصــمت

+ قوة الجسد المآكل ، وغذاء النفس الكلام والحكايات وكما أن شره كثرة الحكايات هو رغبه النفس ، هكذا السكوت هو ثمرة الحكمة المزمعة .
+ أن كنت محبا للحق فكن محبا للصمت لأنه كمثل الشمس يجعلك الصمت تنير بالله ويخلصك من تخاتل المعرفة ، والسكوت يجعلك في عشرة مع الله .
+ الذى يحب الحديث مع المسيح يحب أن يكون وحدة والذى يريد أن يكون مع كثيرين فهو محب لهذا العالم .
+ الصمت بمعرفة يوحدك مع الله نفسه .
+ يلزمنا أن نعرف : متى نصمت ..ومتى نتكلم وكيف نصمت .. وبماذا نتكلم .
+ كلما أكثر الإنسان من الهرب من الثرثرة بلسانه استنار ذهنه بالأكثر .
+ صامت اللسان يبلغ رتبة التواضع بكل أحوالها ويتسلط على الأهواء بلا تعب ..
+ يجب أن نجبر أنفسنا على الصمت أولاً ثم يتولد في داخلنا ما
يقودنا إلى الصمت .
+ بالصمت والصلاة المتواصلة يحاول الإنسان الصّوام جعل نفسه شبيها بالطبيعة الملائكية .
+ إذا تسلط عليك لسانك فثق أنك لن تستطيع التخلص من الظلام أبداً.. ‏
+ إن صنت لسانك يا أخى يمنحك الله نعمة تنخشع القلب هالة نفسك وتدخل إلى فرح الروح .

الهذيذ

+ الهذيذ بأمور كثيرة ، غذاء للنفس ، سواء كان صالحا أم طالحا أم خليطا منها . الهذيذ بالواحد هو الانحلال من الكل والارتباط بالواحد .
+ الهذيذ والتأمل في الصلاة من السكينة .. والسكينة من عدم القنية .
+ الهذيذ في الكتب المقدسة ينير العقل ، ويعلم النفس الحديث مع الله ...

المشاركة الوجدانية

+ اسند الضعفاء وعز صغيرى النفوس كيما تسندك اليمين التى تحمل الكل.
+ شارك الحزانى بتوجع قلبك كى يفتح باب الرحمة لصلاتك .
+ المعتذر عن المظلوم يجد الله مناضلا عنه . من عاضد قريبه يعاضده الله سبحانه بذراعه . ومن سب أخاه برذيلة كان الله له سابا ومبكتا .

السلوك بمحبه واتـضاع

+ الذى يبغض صورة الله لا يمكن أن يكون محبوباً من الله .
+ إن الإنسان البعيد عن الله لا هم له إلا في إيقاع السوء بقريـبـه .
+ الذى نشر مراحمه بلا تـميـيـز على الصالحين والأشرار ، بالشفقة
، فقد تـشبه بالله .
+ الذى يعود لسانه أن يقول الصالحات على الأخيار والأشرار يملك السلام في قلبه سريعا .
احترام الكل

+ الذى يكرم كل إنسان من اجل الله تعالى يجد معونة من كل إنسان بإشارة الله الخفية .

الأصدقاء
+ حاله تفتت هي مجالسه غير الحكماء إذا أنها فخ مخفى .
+ صديق جاهل هو ذخيرة خسارة ، مشاهدة النادبات في منزل البكاء أفضل من رؤية .
+ الصديق الذى يوبخ في الخفاء هو طبيب حكيم أما من يداوى أمام أعين الكثيرين فهو معير بالحقيقة

حكيم تـابع لأحمق

+ صديق غير حكيم يشـبه سراجا في شمس ومشير أحمق كضرير مرشد .
+ لا تكن صديقا لمحب الضحك والمؤثر أن يهتك الناس لأنه يقودك إلى اعتياد الاسـترخاء .
+ لا تظهر بشاشة في وجه المنحل في سيرته وتحفظ من أن تبغضه .
+ عبس وجهك لدى من يبدأ في أن يقع في أخيه قدامك فانك إن فعلت هكذا تكون متحفظا لدى الله تعالى ولديه .
+ شهية هي أخبار القديسين في مسامع الودعاء كالماء عندما تشربه الأغصان الجديدة .
+ لا تكرة الشدائد .. فباحتمالها تنال الكرامة وبها تقترب إلى الله .
+ أبسط ردائك على من وقع في عثرة واستر دائماً عليه .
+ أرفع عينيك للرب دائما لأن رعاية الله تغطى كل البشر ولكنها تظهر فقط لأولئك الذين ينقون ذواتهم من الخطية .
+ أستر على الخاطىْ من غير أن تنفر منه لكى ما تحملك رحمه الرب أسند الضعفاء ، وعز صغيرى النفوس كى ما تسندك اليمين التى تحمل الكل .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني 3الهدواء
» اقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني 3التواضع
» أقوال كثيره جدا وجميله القديس اسحق السرياني2 التوبه
» من أقوال القديس نيلس
» أقوال القديس مار أسحق السريانى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى تماف ايرينى :: المنتدى الروحى :: اقوال الاباء-
انتقل الى: