منتدى تماف ايرينى
يتوجب عليك التسجيل لرؤية المنتدى

بركة الام ايرينى تكون معاكم

ساهم برد او موضوع لدعم المنتدى

بركة وشفاعة تماف ايرينى تكون معاكم
منتدى تماف ايرينى
يتوجب عليك التسجيل لرؤية المنتدى

بركة الام ايرينى تكون معاكم

ساهم برد او موضوع لدعم المنتدى

بركة وشفاعة تماف ايرينى تكون معاكم
منتدى تماف ايرينى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تماف ايرينى الام الغالية*بركة صاحبة المكان تكون معاكم*واهلا بكل الزوار الكرام 2009 نرجو التسجيل والمساهمة لدعم المنتدى *منتدى الام ايرينى*
 
الرئيسيةفخر الرهبنةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 محبة المدح والكرامة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ramzy1913
عضوا زهبى
عضوا  زهبى



ذكر
عدد المساهمات : 846
العمر : 79
العمل/الترفيه : اصلاح اجهزة الكترونية
المزاج : عادى
الشفيع : مارمينا
الوظيفة : بالمعاش
الديانة : مسيحى اورثوزوكسى
السٌّمعَة : 3
نقاط : 22994
تاريخ التسجيل : 27/04/2010

محبة المدح والكرامة Empty
مُساهمةموضوع: محبة المدح والكرامة   محبة المدح والكرامة Emptyالأربعاء أكتوبر 27, 2010 1:22 pm

سلام ونعمة://
وقد يمدح الانسان ولا يخطىء ، لكنه لو أحب المديح يكون قد أخطأ.
آباؤنا الرسل مدحوا ، القديسون العظام والشهداء مدحوا أيضا ، ولكنهم لم يخطئوا. فليس الخطأ فى أن تسمع مديحا ، وانما الخطأ فى أن تحب هذا المديح الذي تسمعه.
هناك نوعان من الناس لا يهوون المديح :
آولهما نوع يهرب من المديح الذي يأتى الية سواء كان مديحا من الناس أو من الشياطين أو من نفسه.
والنوع الثانى يتمادى فى الهروب من المديح والكرامة حتى ينشد لنفسة عيوبا كثيرة ، وحتى يظهر عن نفسةه جهالات ونقائص تحط من قدره ، ولو أدى الامر أن يقال فيه ماليس فيه.
والذين يحبون المديح درجات فى الخطأ
3 النوع الاول : انسان يأتيه المديح دون أن يسعىاليه ، وعندما يأتيه المديح يسر به ويبتهج – هو لم يسع اليه ، لكن بمجرد وصول المديح اليه يسر به. وهذا الصنف على أنواع :
ا- انسان يسر بالمديح ويسمعه فى صمت وهو جالس صامتا ومسرورا فى داخله دون أن يحس به أحد.
ب- هناك انسان يسمع المديح ويتسبب فى الاستزادة منه. آي يظل يقول بعض العبارات تجعل الذي يمدح يزيد فى مديحه ، كأنه يجره من موضوع المديح آلي موضوع آخر يمدح فيه ، أو يتخذ آي وسيلة تجعل الذي أمامه يزيد المديح.
ج- وهناك انسان يحب المديح ويسمعه وهو مسرور، ويتظاهر أنه غير مسرور مع أنه مسرور من الداخل. ويظل يتمنع فيزيد الاخر فى مديحه ، وذلك دون قصد منه أن يعيب فى نفسه بل هو فى قرارة نفسه يريد سماع كلام حلو.
4 النوع الثانى : أصعب من ذلك قليلاً انسان لم يأت اليه المديح. لكنه يشتهى أن يسمعه وفى اشتهائه يسلك فى أحد طريقين :
ا- يشتهى المديح ويظل صامتا حتى يصله ، متحيلا اسبابا يسمع بها المديح كأن يبدأ موضوعا معينا لكى يمدح لعمل عمله فى هذا الموضوع ، أو يجر الكلام خطوة خطوة حتى يصل آلي النقطة التى يسر بها ويمدحة الناس بسببها.
ب- انسان يشتهى المديح ويعمل أعمالا صالحة أمام الناس لكى يمدحوه.
12 النوع الثالث : هناك نوع أصعب من ذلك فهو يحب المديح ويشتهيه ، لكن المديح لم يأته بعد رغم انتظاره وتحايله على الاسباب. فيصل آلي درجة أخر أنه يكره من لا يمدحه ، ويعتبره عدوه ، ويكون بينهما سوء تفاهم. نعم ان هذا الانسان لم يضره غير انه لم يمدحه ببعض الكلام الطيب ، لم يقابله مقابلة لطيفة ، لم يقدم له احتراماً زائد ، لم يكرمه اكراما من نوع خاص. مثل هذا الانسان الذي يكره من لا يمدحه ماذا يفعل لمن ينتقده ؟ - اذا كان الساكت فقط دون ان يمدحه يكره ، فكم يكون شعوره من ناحية ناقدية .
13 النوع الرابع : هناك نوع آخر يشتهى المديح ويسر عندما يسمعه ، ويكره من لا يمدحه. ولا يكتفى بذلك فهو يمدح نفسه اذا لم يجد أحد يمدحه. فيتكلم عن أعماله الفاضله التى عملها وتستحق المديح ، كما يخفى خطاياه الشخصية. هذا الانسان هو الذي يتحدث كثيرا عن نفسه.
5- النوع الخامس : هناك انواع أصعب من ذلك الانسان الذي يمدح نفسه – فمديح النفس على درجتين. درجة فيها يمدح الانسان نفسه بما فيه فيظل يتكلم عن أفعاله المجيدة التى عملها وعن صفاته الفاضله. والدرجة الثانية فيها يمدح الانسان نفسه بما ليس فيه فينسب آلي نفسه فضائل غير موجودة عنده ، أو يذكر صفات جيده عنده يظل يبالغ ويكبرفيها ، أو أن ينسب عمل غيره آلي نفسه. مثال ذلك : اذا كنت مشتركا فى عمل حسن فعندما تحكى الموضوع قد لا تقول أنك أشتركت فى عمل جيد ، ويكون ذلك مديحا لنفسك فقط. بل قد تزيد قليلا وتركز كل العمل على نفسك ، كأن كل الباقين الذين اشتركوا معك لم يكن لهم وجود ولا مجهود. بل فى بعض الاوقات يحدث أكثر من ذاك فأنت تنسب كمية كبيرة من العيوب آلي غيرك وتتهمهم بالتقصير أو الضعف وتخفى حقهم. كأن تقول عن انسان عن غير حق أنه لم يستطع أن يتكلم ، وكان متلعثما حتى تضايق الناس منه ، ثم تدخلت أنا وقلت الرد الصحيح. معنى ذلك أنك كنت سيد الموقف وغيرك أخطأ.
مثل ذاك الانسان لم يمدح ذاته فقط بل مدح ذاته وشنع بالاخرين.
راهب قديس كان ينكر ذاته جدا ، فلما كان يعمل عملا حسنا ، ويعرف أن الناس سيمدحونه عليه ، كان يشرك آخر معه فى العمل ولو بقدر ضئيل جدا ، او فى نهاية العمل يطلب من أحد أن يساعده ، ثم اذا سئل عن العمل بعد نهايته ، يقول " الله يبارك (فلان) الذي عمل هذا العمل" وينسب اليه الفضل حتى يبعد عنه مديح الناس .
وهناك مثل آخر واضح لمحبة المديح وهو لعبة كرة القدم. فأن كان فريق يلعب وهو محب للمديح ، فانه سيفشل جميعة لان كل واحد سيجرى بالكرة بمفردة كى يصيب الهدف بنفسه فتضيع منه. ولاعب آخر قد يسير بالكرة وحدة ، وبجوار المرمى يمرر الكرة لاحد زملائه فيكسب الهدف. فيمدح هذا الاخير على الرغم من أنه لم يعمل شيئا بينما الاول هو الذي عمل كل شىء فاذا كان هذا فى الروح الرياضية فكم تكون فى الناحية الروحية .
وهذا النوع من الانسان الذي يمدح ذاته متجاهلا كل الظروف المحيطة والاشخاص المساعدين وينسب كل شىء آلي نفسه ، يهدم حق الله فى هذا العمل فهو ينسى جانب الله ، كما ينسى الظروف المساعدة لنجاح العمل ، ويركز كل شىء على نفسه ، ويمدح نفسه بما ليس فيه.
6-النوع السادس : وهذا يعتبر أردأ درجة فى محبة المديح. اذ قد تصل محبة المديح بالانسان آلي درجة يحب فيها أن يمدح هو وحده ، ويغتاظ أذا مدح أحد غيره. فهو يريد أن يمدح وحده فقط لا أحد غيره. واذا مدح غيره يحسده ويغير منه ويتكلم عليه ويحقد عليه.
الشرور التى تنتج عن محبة المديح والكرامة




1- الرياء: محب المديح يصير انسانا مرائيا لا يعطى صورة حقيقية عن نفسه. فهو يخفى النقط السوداء التى فيه ، ويظهر فقط النقط البيضاء واخفاء النقط السوداء يتدرج فيه آلي نواح كثيرة وكذلك أظهار النقط البيضاء يتدرج فيه آلي نقط خطيرة وبهذا يقع فى عيوب لا تحصى.
2- عدم الاحتمال والغضب : ما دام محب المديح يخفى عيوبه ، فالبالتالى لايقبل أن يوجه اليه عيب ، فيكون انسانا يكره الانتقاد ، واذا أنتقد لا يحتمل. وربما لا يقف فقط عند حد عدم الاحتمال ، بل يتطور آلي الغضب والهياج والنرفزة والثورة آلي آخر هذا الطريق ، فكيف ينقذه شخص ، وكيف يقول عنه كلمة سيئة ، وكيف يذكر له عيبا معينا ؟ ويثور ويضج ويتعب من الداخل ومن الخارج ، كما يتعب معه الاخرين ايضا. وكل هذا بسبب محبة المديح والكرامه. وهنا يجب أن نعلم أن علاج انواع كثيرة من الغضب ، هو الا يكون الانسان محبا للمديح ولا للكرامة لان كثيرا من غضبنا يكون بسبب محبة المديح ، اذ لا يحتمل الانسان كلمة اهانة أو كلمة نقد أو كلمة اساءة.
3- الكراهية : محب المديح يكره من لا يمدحه ، وأيضا يكره من ينتقده ، كما يكره من يمدح أمامه غيره.
4- الحسد : محبة المديح والكرامة من الاسباب الاولى الاساسية للحسد. فالحاسد يريد أن يأخذ مركز غيره وهو لا يحب أن يكون غيره أحسن منه.
5-النقد والادانة والتشنيع والسب للغير : فهو يحب أن يشوه عمل الغير ، فيكون جميع الناس أردأ منه وهو فقط الاحسن. أنه يقع فى ادانة الاخرين فى التشهير بهم كما يقع فى السب وما آلي ذلك فى انتقاص حقوق الاخرين.
6- وبذلك يخسر محبة الناس : انه لا يحب أحد ولا أحد أيضا يحبه.
7- ومحب المديح يحب المتكآت الاولى : يحب العظمة وهذه المتكآت الاولى يتنازع فيها الناس ويدخل فى خصومات وفى مشاكل مع الاخرين. من هو الاول ومن هو الرئيس ومن يكون المتسلط ومن يكون الظاهر ، آي انسان يريد أن يكون هو الظاهر ، لاد أن يضعه فى الحضيض ويقول عنه ردىء.
8- وبذلك يقع فى الكذب : لا مانع من كذبه اذا كان الكذب سيوصله آلي الارتفاع والظهور.
9- ويعمل مؤامرات ودسائس : لنزع الظاهرين من طريقة ويبقى هو وحده.
10- ومحبة المديح تؤدى آلي أكثر من هذا : . . تؤدى آلي أن الانسان يشتهى موت الاخرين لكى يأخذ مكانهم. فيشتهى خراب الاخرين وضياعهم كى يأخذ مركزهم. كأن يكون وكيلا فى عمل وهناك رئيس فيشتهى وظيفة بأية وسيله من الوسائل. فهو يريده أن يخرج من عمله ، ويطلب من الرب موته كى يرتقى مكانه ، كما يطلب أن يغضب عليه رؤساؤة ، أو أن تقال عنه كلمة بطاله ، كى يزاح من أمامه فيخلو له المكان. وربما لا يسمح له ضميره أن يضع كلمة فى حق هذا الرئيس ، ولكنه ينتظر بفارغ الصبر أية كلمة سوء تقال عليه فيسر جدا ويفرح ، حتى أو لم يكون منافسه هذا مخطئا ، ولا يبرره ولا يدافع عنه مع معرفته عنه أنه غير مخطىء ولا يمكن أن يشهد بالحق الذي فى صالحه.
11- ومحبة المديح والكرامة تجعل الانسان ليس فقط لايحتمل التأديب والتوبيخ والاهانه ، وانما لا يحتمل كلمة نصح ، فكيف ينصحه آخر؟ هل هذا الاخر أفضل منه ، أو يفهم أكثر منه ، وهو العارف والعالم والناصح والموجه والمرشد ؟ . بل قد يزداد الامر فلا يحتمل انسانا ينصح آخر أمامه ، لان النصح والارشاد له فقط ، فهذه اهانة لكرامته. ويتضايق ويغضب ولا يعرف أحد سببا لذلك ، فهو يغلى من الداخل. واذا سئل عن سبب غضبه ، لا يستطيع أن يقول السبب.
وبذلك يكون مشكلة لنفسه للاخرين. وربما اذا سئل غيره فى وجوده ، أو احترام الناس غيره فى وجوده ، لدرجة شعر بها أن الاحترام الذي وجه لغيره كان أكثر مما وجه اليه ، يتضايق ويتعب فى الداخل ولو لسبب بسيط كأن يدخل انسان ويسلم على غيره باشتياق أكثر أو باحترام أكثر.
فهذا الانسان محب المديح يصبح متعبا. فهو لا يحتمل الناس ، كما أن الناس أيضا فى هذه الحالة لا يحتملونه.
12- ومحبة المديح والكرامة تجعل الانسان ايضا غير ثابت : تجعله فى وضع متردد لا ثبات له ، مبدأ له ولا رأى ولا خطة. لماذا ؟ لانه لا يسير على مبدأ وانما يسير على هدف المديح فان كان هذا الامر يأتى بمديح يفعله ، وان كان عكسه ياتى بمديح يفعل عكسه.
فهو يتلون مع الناس كيفما كانت صورهم. انه مع الشخص الوقور وقور ومتزن ، ومع الشخص المهزار يكون مهزارا. واين الاتزان الماضى والوقار ؟ لقد انتهى ، فلكل شىء تحت السماء وقت ؟ ومع محب الكلام الكثير يكلمه طول اليوم لكى يمدح ، ومع محب الصمت يصمت ايضا لكى يمدح. واذا وجد الحق ودفاعه عنه يعطيه المديح فهو سيدافع عنه. واذا كان هذا الدفاع سيغضب الناس فهو لا يقول الحق لئلا يغضبهم فيهرب المديح. أنه يريد المديح وكفى ، بأية طريقة وبأية وسيلة ، ولا مانع من التلون مع الناس كى يصل آلي المديح. واحد يحب النسك لا يأكل أمامه ، وآخر يحب المتعه يقدم له أصنافا كثيرة على المائدة. يلبس لكل حال لبوسها ، ويتخذ لكل انسان صورة وشكلا وتصرفا. أمام انسان يحب الاتضاع يجلس بوقار فى اتضاع ويعمل الاعمال التى يمدح عليها كمتضع ، ومع المتكبر يكون فى صورته أيضا لكى يمدح.
هو انسان ملون لا يثبت على وضع لكى يأخذ المديح. يعيش فى شقاء ، فى تعاسة ، يفقد سلامة الداخلى. يشتاق آلي الكرامة. فان لم تأته يتعب ويشقى ، واذا أتته يفرح ويسر. يفرح وقتيا ، ويلازمه الشقاء ، لانه مشتاق آلي كرامة أفضل ، ويعيش متعبا لان الكرامة الافضل لم تصله. والموضوع لا ينتهى وشقاؤه يظل معه دائما.
13- محب المديح يقع فى الغطرسة والعظمة والكبرياء: وهذه تقوده آلي باقى الشرور.
14- واخيرا محب المديح يخسر حياته الروحية خسرانا تاما: فكل الفضائل التى يعملها تتشوه تشويها كاملا اذ يدخلها حب المديح فيفسدها. ولا تصبح له فضيلة على الاطلاق ، لان كل فضيلة عنده تشوهت بسبب فساد الهدف والدافع اليها هو محبة المديح.
هذا الانسان مهما تعب ومهما عمل ، يقف أمام الله صفر اليدين. ولا جزاء له عند الله ، لانه أخذ أجرته على الارض اذ يقول له الرب فى اليوم الاخير انك استوفيت خيراتك فى حياتك على الارض من مديح وكرامة وعظمة ، ولا تستحق شيئا عندى فى السماء. ما الذي تستحقه ؟ هل تعبت وعملت فضيلة؟ ليس من أجل الرب فعلت الفضيلة بل من أجل المديح ، من اجل ذاتك ، ومن اجل ارتفاعك ، فلا جزاء لك عند الله.
وهكذا يخسر هذا الانسان السماء أيضا والملكوت الابدى والله. وفى نزاعه مع الناس ومحبته للكرامة. يخسر الناس أيضا لانهم لا يحبون المتغطرس ولا المتعظم ولا المتلون ولا محب المديح بل يتعرض لاحتقارهم وازدرائهم اذا مدح نفسه أمامهم.
قال القديس مار اسحق : من سعى وراء الكرامة هربت منه ، ومن هرب منها بمعرفة سعت وراءه


محبة المدح والكرامة Image
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
باسم عبدالله
عضوا زهبى
عضوا  زهبى
باسم عبدالله


ذكر
عدد المساهمات : 860
العمر : 37
العمل/الترفيه : النت
المزاج : كويس
الشفيع : مارجرجس
الوظيفة : طالب
الديانة : مسيحى
السٌّمعَة : 2
نقاط : 21996
تاريخ التسجيل : 07/12/2009

محبة المدح والكرامة Empty
مُساهمةموضوع: رد: محبة المدح والكرامة   محبة المدح والكرامة Emptyالسبت نوفمبر 13, 2010 4:06 pm

اسف على التاخير فى الرد
موضوع جميل وربنا يعوض
تعبك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ramzy1913
عضوا زهبى
عضوا  زهبى



ذكر
عدد المساهمات : 846
العمر : 79
العمل/الترفيه : اصلاح اجهزة الكترونية
المزاج : عادى
الشفيع : مارمينا
الوظيفة : بالمعاش
الديانة : مسيحى اورثوزوكسى
السٌّمعَة : 3
نقاط : 22994
تاريخ التسجيل : 27/04/2010

محبة المدح والكرامة Empty
مُساهمةموضوع: رد: محبة المدح والكرامة   محبة المدح والكرامة Emptyالسبت نوفمبر 13, 2010 10:29 pm

اشكرك اخى العزيز الرب يباركك

محبة المدح والكرامة 1417232342956179305
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محبة المدح والكرامة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تعال الية(لاتحتقر محبتى)محبة ابدية احببتك فحفظتك من شرور كثيرة
» رسالة محبة لك
» رسالة محبة عن صوم الميلاد
» محبة ابيكم نحوكم
» طرق لكسب محبة الآخرين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى تماف ايرينى :: المنتدى الروحى :: قسم المواضيع الروحية-
انتقل الى: